Connect with us

اخبار السينما و الفن

بالصور- أبرز ما قالته ليلى علوي في حفل تكريمها بمعرض الكتاب.. لهذا السبب تعلمت “تزغيط” البط وحلب الجاموس

Published

on

ليلى علوي تتسلم تكريمها في معرض القاهرة الدولي للكتاب

شهد حفل تكريم ليلى علوي بـمعرض القاهرة الدولي للكتاب، إقبال جماهيري كبير ليتحول إلى ورشة تدريبية شبابية أدارتها آمال عثمان، واختارت النجمة خلال الحفل بعض المشاهد من أفلامها لمناقشة الصعوبات والتحديات التي واجهتها خلال التصوير، وأكدت خلال الحفل أن معرض الكتاب لهذا العام ظهر بشكل لائق يتناسب مع تاريخ مصر وثقافتها ( شاهد الصور الكاملة لتكريم ليلى علوي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب)

وأهدت ليلي علوي الدرع التكريمي للدكتور عبد المطلب دكتورها في مرحلة الثانوية بمدرسة الليسة، والذي أصبح بعد ذلك دكتورًا بكلية الأداب جامعة عين شمس، وأكدت على شهرته وسط طلاب المدرسة والجامعة، وأنه تم تكريمه عديد المرات في معرض الكتاب، وبعض الدول العربية، كما عبّرت عن حبها له، بسبب أثره الكبير جدًا في ثقافتها وتكوين مبادئها وفكرها، وهو أول ما ساعدها على تعلم علم النفس والفلسفة وشجعها على الكتابة.

ومن بين الأفلام التي تحدثت عنها ليلى علوي فيلم “خرج ولم يعد” للمخرج محمد خان، لتستعرض الصعوبات التي واجهتها وتعلمها “تزغيط” البط، وحلب الجاموس من أجل الفيلم، وتطرقت أيضًا إلى بعض المشاهد الصعبة في فيلميها “المغتصبون” و”إنذار بالطاعة” والمأخوذين عن قصص حقيقية، وساعد تسليط الضوء على هذه القضايا في اهتمام القضاء بالقضايا المشابهة وسرعة اتخاذ الإجراءات فيها.

ليلى علوي

كما تحدثت عن مشهدها في فيلم “أي أي” عندما حملت النجم القدير محمد عوض، كذلك مشهد من مسلسل “بنت من شبرا”، والذي تناولت فيه الأرهاب والتطرف الديني، والذي تعتبره استكمالًا لمسلسلها “العائلة”، ومشهد آخر من فيلم “بحب السينما” والذي بصدده شكرت النجمة القضاء لإسقاطهم جميع القضايا التي هاجمت الفيلم ووافقت على عرضه عام 2004، بعد أن تم إنتاجه في 2001، كما وجهت الشكر إلى والدتها بسبب الدعم الذي تلقته منها خلال مشوارها الفني.,

وتنتظر ليلى علوي حاليا عرض فيلمها “التاريخ السري لكوثر” في دور العرض المصرية قريبًا.

عن ليلى علوي

بدأت ليلى علوي مشوارها الفني في سن السابعة بالعمل في الإذاعة والتليفزيون، وفي سن الـ 15 بدأت بالعمل في المسرح ، شاركت في حوالي 75 فيلما و45 مسلسلا و10 مسرحيات، وحصلت على أكثر مم 20 جائزة، انطلقت في مشوارها السينمائي من خلال فيلم “البؤساء” للكاتب الفرنسي فيكتور هوجو، لتبدأ معه مشوار كللته العديد من الجوائز والتكريمات في المهرجانات السينمائية الدولية.

ليلى علوي

حصدت أكثر من 20 جائزة خلال مشوارها الفني وهم: الأداء المتميز من مهرجان البحر المتوسط السينمائي الدولي بالإسكندرية عن فيلم “خرج ولم يعد”، والأداء المتميز من مهرجان الإسكندرية الدولي عن فيلم “عصر الذئاب”، وأفضل ممثلة من مهرجان جمعية الفيلم عن فيلم “المغتصبون”، وأفضل ممثلة من المركز الكاثوليكي المصري عن فيلم “المخطوف”، وأفضل ممثلة من المركز الكاثوليكي المصري وأفضل ممثلة من المهرجان القومي الثالث للأفلام الروائية عن فيلم “الحجر الداير”، وأفضل ممثلة من مهرجان Tour الدولي الفرنسي عن فيلم “الهجامة”، وجائزتي أفضل ممثلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وأفضل ممثلة من المهرجان القومي الأول للسينما المصرية عن فيلم “قليل من الحب كثير من العنف”.

وأيضا جائزة الهرم الفضي من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فيلم “إشارة مرور”، وجوائز أفضل ممثلة من مهرجان نظرة لإفريقيا بمنتريال والتفوق في التمثيل من المهرجان القومي الثاني للسينما المصرية وأفضل ممثلة من مهرجان مونبلية عن فيلم “يا دنيا يا غرامي”، وجائزة الهرم الذهبي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فيلم “تفاحة”، وجائزة أفضل ممثلة من مهرجان الإذاعة والتلفزيون عن مسلسل “التوأم”، وأفضل ممثلة من مهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون عن فيلم “اضحك الصورة تطلع حلوة”، وشهادة تقدير من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وكذلك جائزة أفضل ممثلة من الجمعية المصرية لفن السينما وجائزة التمثيل من المهرجان القومي العاشر للسينما المصرية وجائزة أفضل ممثلة من مهرجان أوسكار السينما المصرية عن فيلم “حب البنات”، وجائزة الخنجر الذهبي كـأفضل ممثلة من مهرجان مسقط السينمائي وجائزة التمثيل في المهرجان القومي الحادي عشر وجائزة أفضل ممثلة منالجمعية المصرية لفن السينما عن فيلم “بحب السيما”.

ليلى علوي

وترأست ليلى علوي العديد من لجان التحكيم بمهرجانات مختلفة منها مهرجان ساوباولو السينمائي، ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي ومهرجان الرباط السينمائي، كما شاركت كعضو لجنة تحكيم في مهرجانات سينمائية أخرى ومنها مهرجان المركز الكاثوليكي للأفلام الأخلاقية، ومهرجان فالنسيا السينمائي، ومهرجان سوتشي بروسيا، ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومهرجان دبي السينمائي، ومهرجان مونس الدولي، المهرجان القومي السينمائي الدولي، كما حصلت على العديد من التكريمات خلال مشوارها من مهرجانات عدة منها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومهرجان جربة السينمائي الدولي، ومهرجان بيروت السينمائي، مهرجان الرباط السينمائي، ومهرجان الأصالة بالعريش، ومهرجان مسقط السينمائي الثالث والرابع، ومهرجان الإسكندرية السينمائي، والمركز الكاثوليكي المصري، المهرجان القومي للسينما و.Murex D’or.

وتعاونت النجمة مع كبار مخرجي السينما المصرية ومنهم يوسف شاهين، وحسام الدين مصطفى، ومحمد خان، ويسري نصر الله، وشريف عرفه، وشاركت في عملين من تأليف الأديب الراحل نجيب محفوظ وهما فيلم “الحرافيش” ومسلسل “حديث الصباح والمساء”، والذي يعتبر واحدًا من أشهر اعمالها الدرامية بجانب مسلسلات “التوأم”، و”تعالى نحلم ببكرة”، و”نور الصباح”، و”الشوارع الخلفية”، و”هي ودافنشي”.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة