Connect with us

اخبار السينما و الفن

سكرين إنترناشونال تكشف عن “نجوم الغد العرب” من مهرجان القاهرة السينمائي

Published

on

نجوم الغد العرب

كشفت سكرين إنترناشونال اليوم عن النجوم الست الواعدين الذين وقع عليهم الاختيار للمشاركة في النسخة الخامسة من مبادرتها للكشف عن المواهب “نجوم الغد العرب” ضمن فعاليات الدورة 43 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

تحتفي “نجوم الغد العرب” بأكثر المخرجين والممثلين الصاعدين موهبةً وإثارة للاهتمام في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذين بدأوا بالفعل في صناعة إسهامات مهمة في مجالهم، ويقطعون عهداً بمستقبل باهر. يمثل الست نجوم المختارين أفضل الموجودين على ساحة السينما العربية الحديثة، أمام الكاميرا وخلفها، ويخاطبون التنوع المتنامي في صناعة السينما العربية.

 

أعد القائمة واختار النجوم المشاركين بها ميلاني جودفيلو المراسلة في الشرق الأوسط وأوروبا، بمشاركة المحرر مات مولر والناقد ومحرر المراجعات فين هوليجان.

المشاركة الأولى في هذه القائمة المبهرة من نصيب الممثلة والعارضة المصرية بسنت أحمد التي ظهرت للمرة الأولى على الشاشة الكبيرة من خلال فيلم “سعاد”، العمل الروائي الطويل الثاني للمخرجة أيتن أمين، ويدور حول شقيقتين تترعرعان معاً في قرية صغيرة بالدلتا.

 

نالت بسنت إشادة نقدية عن أدائها لدور الأخت الكبرى التراجيدية التي تتأرجح بين الحقيقة المملة لعائلها المتحفظة دينياً والسحر الخيالي لشخصية اخترعتها على الإنترنت. حصد الفيلم شعار المشاركة في مهرجان كان عام 2020، ثم اختير للمشاركة في بانوراما مهرجان برلين السينمائي الدولي ومهرجان ترايبيكا في عام 2021.

تقاسمت بسنت وبسمة الغايش الممثلة التي شاركتها بطولة الفيلم، جائزة أفضل ممثلة في مهرجان ترايبيكا. نجم بسنت على أعتاب التألق محلياً وعالمياً. يمثل فيلم “سعاد” مصر في مسابقة جوائز الأوسكار عام 2022، ومن المقرر إطلاقه في دور العرض في الشرق الأوسط خلال الأسابيع المقبلة. أجبرت ظروف كوفيد -19 بسنت على البقاء في مصر لذا ستشهد القاهرة أول ظهور في مهرجان لها.

صورة

ومن السعودية، تلقي المخرجة وكاتبة السيناريو سارة مسفر التحية، وهي واحدة من النجوم الصاعدين في ساحة صناعة الأفلام المستقلة المتنامية في المملكة العربية السعودية. نال أول أعمالها القصيرة المنفردة “من يحرقن الليل” إشادة محلية ودولية. وشهد عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مسابقة سينما الغد بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 2020 حيث تلقى تنويه خاص.

صورة

تعود للمرة الثانية هذا العام كواحدة من المخرجات في الفيلم النسوي الشامل “بلوغ” الذي سيحصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وسيعرض في موطنه في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.

الممثل الإماراتي الصاعد خليفة الجاسم قد بدأ لتوه مشواره على الشاشة الكبيرة في فيلم الأكشن “الكمين” لصانع الأفلام الفرنسي بيير موريل، الفيلم إنتاج مشترك بين إيمدج أبو ظبي وإيه جي سي إنترناشونال. يضم فيلم الأكشن العربي طاقم تمثيلي إماراتي كامل إلى جانب مجموعة دولية من صناع الأفلام وطاقم عمل مرموقين.

“الكمين” هو قصة شاملة عن الشجاعة والتضحية تتبع مجموعة صغيرة من الجنود الإماراتيين الذين يقاتلون للنجاة من كمين، ومبنية على أحداث حقيقية. انطلق الفيلم تجارياً في دور العرض الإماراتية يوم 25 نوفمبر، وقبل اقتحامه لعالم السينما، صنع الجاسم مسيرة ناجحة في الساحة المسرحية الإماراتية إذ ظهر في عدة مسرحيات. وإلى جانب التمثيل، حصل الجاسم على دبلومة في الموسيقى وهو عازف معروف.

صانعة الأفلام والمهندسة المعمارية الكويتية ميساء المؤمن أحدثت ضجة في ساحة المهرجانات عبر فيلميها القصيرين “بنت وردان” و”Musing in The Desert”. تتناول أعمالها موضوعات نادراً ما يتطرق إليها الشأن العام في الكويت أو في الشرق الأوسط على مجال أوسع.

صورة

جرى تصوير أحداث فيلمها “بنت وردان” في مصر، وحصل على عرضه العالمي الأول في مهرجان مالمو للسينما العربية عام 2020، ثم انطلق في جولة من المهرجانات تضم مهرجان ناشفيل السينمائي، ومهرجان مسكون لأفلام الرعب والخيال في لبنان حيث نال تنويه خاص. أحدث أعمال ميساء هو الفيلم القصير “راحوا وخلوني” الذي يشهد عرضه العالمي الأول في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

وتعكف ميساء على تطوير فيلمها الروائي الطويل الأول “Good Grief” حيث تكتشف بطلة الفيلم حياة امرأة غير متزوجة في منتصف العمر تعيش في الشرق الأوسط.

الممثلة التونسية زبيدة بلحاج عمر واحدة من الممثلات التونسيات الصاعدات، هذا العام ظهرت الممثلة تونسية المولد، في عملها الأول وهو فيلم “مجنون فرح” للمخرجة ليلى بوزيد الذي اختتم أسبوع النقاد في مهرجان كان السينمائي الدولي، وتقيم حالياً في باريس حيث تدرس التمثيل في مدرسة المسرح بباريس. ومؤخراً، أُعلن عن اسمها كواحدة من 32 موهبة صاعدة تتنافس على جائزة Révélations ضمن فعاليات جوائز سيزار الفرنسية 2022.

ويختتم قائمة نجوم الغد العرب لعام 2021، الموهبة السودانية الكبيرة مصطفى شحاتة، الذي اقتحم عالم التمثيل من خلال الروائي الطويل الأول للمخرج أمجد أبو العلاء “ستموت في العشرين” الذي فاز بجائزة لويجي دي لورينتيس في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عام 2019، وشارك في عدة مهرجانات أخرى من بينها مهرجان مالمو للسينما العربية، والجونة وهامبورج.

وسيظهر شحاتة للمرة الثانية على الشاشة من خلال العمل الروائي الأول للمخرج الفرنسي ستيفان مارشيتي “Passeuse”. ويدور حول امرأة تجني رزقها من تهريب السجائر بين فرنسا وايطاليا، ويقنعها شاب سوداني لمساعدة مجموعة من المهاجرين في عبور الحدود. ومن المقرر أن يتعاون شحاتة مجدداً مع أبو العلاء في فيلمه القادم، وهو حالياً في مرحلة التطوير وباقي التفاصيل غير معلن عنها الآن.

قال مات مولر محرر سكرين إنترناشونال: “عبر نجوم الغد العرب، نتمكن من إلقاء الضوء ليس فقط على أفضل المواهب العربية ولكن على نحو أوسع، الظهور المتواصل لصناعة أفلام متنوعة وحيوية في المنطقة. يمتلك النجوم المختارون مستقبل مبهر، وبلا شك سيظلون في مقدمة صناعة السينما العربية لسنوات قادمة. يسعدنا أننا نظهر موهبتهم في هذه المرحلة الناشئة من مسيراتهم”.

بينما علق محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي “الاحتفاء بالمواهب الصاعدة هو أساس مهمة المهرجان، ويسعدنا الاحتفاء بهذه المواهب الشابة، خصوصاً بعد العامين الماضيين، ومتحمسون لكوننا نكرم هذه المواهب بحماسة متجددة، ونتطلع لرؤية مسيرتهم تتطور في السنوات القادمة. نتقدم بالتهاني للنجوم المشاركين في نسخة هذا العام، ونفخر باستضافة احتفالية موهبتهم وإسهامهم المدهش للسينما العربية الحديثة”.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة