Connect with us

اخبار السينما و الفن

رحلة ليدي جاجا إلى أوسكار 2019.. حلم يتحقق بعد استسلام 16 عامًا

Published

on

ليدي جاجا

“عندما يقول الناس أنهم يعرفون من هي ليدي جاجا، أريد أن أذكرهم أنهم لا يعرفونها”، هذا ما قالته ليدي جاجا، وستيفاني جيرمانوتا، ووالدة الوحوش، وإينيجما، وآلي عن نفسها في أوائل المقابلات الصحفية لها، وقضت 10 سونات من حياتها تثبته.

ولدت ستيفاني أنجيلينا جوان جيرمانوتا في الـ28 من مارس عام 1986 في مدينة نيويورك لوالدين ذوي أصل إيطالي. بدأت ستيفاني تعلم العزف على البيانو في الرابعة من عمرها بعد تحفيز من والديها زاد من اهتمامها بالموسيقى وأدى إلى اشتراكها في عدة ورش فنية.

لم يتمكن التنمر المتواصل الذي تعرضت له أثناء دراستها، بسبب ولعها بالموسيقى والمسرح، من خطف شغفها منها. إذ استمرت في تقديم عروض غنائية حية في مختلف المطاعم والكافيهات في مراهقتها، كما أنها درست التمثيل المنهجي في معهد لي ستارسبيرج للسينما والمسرح لمدة 10 سنوات.

بعد عدة محاولات فاشلة في اختبارات تجارب الأداء التمثيلي، وجهت جيرمانوتا تركيزها للموسيقى وحصلت على قبول مبكر في الـ17 من عمرها لدراسة الموسيقى بجامعة نيويورك. وتركت الجامعة أثناء العام الثاني لها عام 2005 استعجالًا لبدء مهنتها الموسيقية، وطاردت الحانات والملاهي الليلية وهي حاملة للبيانو الخاص بها في شوارع نيويورك، ويذكر أنها كانت تتصل بالمسؤولين مدعية أنها مدير الأعمال الخاص بها وتقول: “مرحبًا، أنا مدير ستيفاني جيرمانوتا وهي ذات شعبية كبيرة حاليًا وتريد تأدية عرض في تمام العاشرة مساءً.”

وفي عام 2006، اشتركت جيرمانوتا في مسابقة المؤلفين الجدد بصالة الشهرة للمؤلفين، وبعد انتهاء المسابقة، اقترحت مكتشفة المواهب ويندي ستارلاند على الموزع الموسيقي روب فوساري أن يعمل مع ستيفاني. وبالفعل عمل معها على عدة أغاني، ويشار إلى أنه صرح بأنه الذي أعطاها الاسم المستعار “ليدي جاجا” نسبة لأغنية Radio Ga Ga لفرقة Queen.

ليدي جاجا

أرسل الثنائي أعمالهما لعدة منتجين موسيقيين تنفيذيين، لتتعاقد شركة Def Jam مع جاجا في سبتمبر 2006، ولكن بسبب إجبارها على استخدام أساليب موسيقية ومؤثرات تختلف عن إرادتها، انفصلت جاجا عن الشركة بعد 3 اشهر. لم يتوقف الثنائي عن الإنتاج، وأرسلا بعض الأغاني إلى المنتج فينسينت هيربيرت. في عام 2007، تعاقدت جاجا مع شركته Streamline، التي هي أحد بصمات شركة Interscope. وبعد عملها كمؤلفة أغاني مساعدة، مضت عقدا لكتابة الأغاني مع شركة Sony، وعينت لتؤلف أغاني لبريتني سبيرز، وفيرجي، وفرقة The Pussycat Dolls وغيرهم.

إنبهر المغني والمنتج الأمريكي أكون، أو “جاكسون ماين” الحقيقي، مما رآه من غناء وتأليف من جاجا، وأقنع المدير التنفيزي لشركة Interscope أن يتعاقد معها. ومن هنا بدأت في تسجيل وكتابة أول ألبوم لها The Fame ذو الأغاني الموزعة على يد الموزع المغربي نادر خياط، الشهير بـRedOne، أهمهم Just Dance وPoker Face.

حقق الألبوم نجاحًا ساحقًا ونال جائزتي جرامي على الرغم من تردد إذاعات الراديو الأمريكية في تشغيل الأغاني لكونها سريعة وراقصة، ولكن جاجا كانت دائمًا ترد: “أنا ليدي جاجا وعملت في هذا المجال لسنوات، وأود أن أخبرك أن هذه الموسيقى هي المستقبل”.

قالت المغنية والكاتبة والممثلة في حوار مع THR، أنها استغلت نجاحها كمطربة لتعوض فشلها كممثلة. إذ قضت مسيرتها الغنائية تجسد شخصيات خيالية على المسرح وتختلف من ألبومًا للآخر. ففي فترة الألبوم الأول، جسدت شخصية امرأة مشهورة ذات أزياء لامعة تغني عن حياتها تحت الأضواء، وفي فترة الألبوم الثاني، اتجهت إلى جانب مظلم من شخصيتها وجعلت ألبوم The Fame Monster بأكمله عن مخاوفها وكيفية تعايشها معها، وفي فترة الألبوم الثالث Born This Way، ركزت على الظهور مختلفة عمن حولها بهدف تشجيع الاختلاف وإنهاء التنمر على المختلفين، وأثناء فترة الألبوم الرابع ARTPOP، التزمت جاجا برسالة أن حرية الإبداع الفني أهم من إرضاء العامة والنجاح التجاري; ولذلك جسدت أغلب الوقت شخصيات من لوحات فنية شهيرة. أما في ألبومها الخامس Joanne، فهو ذو جو هادئ وواقعي وعن تجارب شخصية لجاجا; ولذلك حرصت على الظهور بأزياء تقليدية على عكس عادتها.

ليدي جاجا

عينت جاجا على يد المخرج التلفزيوني ريان مورفي في مسلسل الرعب American Horror Story لتلعب دور مديرة الفندق “إليزابيث” مصاصة الدماء، ونسبة لما شاهدناه في أغانيها المصورة ذات الأجواء المظلمة، فإن لا شيء قد تتقنه جاجا أكثر من دورٍ مخيف كهذا; ولذلك نال الدور جولدن جلوب أفضل ممثلة في مسلسل تلفزيوني درامي عام 2016.

على الرغم من أنها حلمت أن تكون ممثلة قبل أن تحلم أن تكون مغنية، تسبب الحلم الأخير في كسر حواجز الحلم الأول. فعندما شاهد برادلي كوبر جاجا تغني الأغنية الفرنسية La Vie En Rose في حفلة خيرية لشون باركر في أبريل 2016، شاهد حلمه كمخرج سينمائي يتحقق، ولكنه لم يكن يعلم أنه شاهد حلم ممثلة صاعدة يتحقق أيضًا.

ليدي جاجا

نتيجة لتأثره من أدائها، عرض كوبر دور “آلي” في النسخة الرابعة من فيلم الموسيقى والدراما A Star Is Born، الذي هو أول فيلم من إخراجه، وهكذا أصبح كلاهما يجرب شيئًا لأول مرة.

لم يجد كوبر صعوبة في إقناع جاجا بقبول الدور، ولكن تطلب الأمر منه أن يعمل بجد في إقناع المديرين التنفيذيين لشركة Warner Bros.، إذ قالت جاجا طوال الجولة الصحفية للفيلم: “قد يكون هناك 100 شخص في غرفة و99 منهم غير مؤمنين بموهبتك وكل ما تريده أن يؤمن واحد فقط بك، وكان هذا برادلي كوبر.”

تحول إيمان الشخص الوحيد إلى إيمان الـ100 شخص بأكملهم، حين شاهد العالم أداء الممثلة والمغنية البالغة من العمر 33 عامًا لدور “آلي”، المغنية الموهوبة التي – على عكس جاجا – ينقصها الثقة في النفس وتستسلم عن تحقيق حلمها، إلى أن تقابل المغني المشهور “جاكسون ماين” (برادلي كوبر) الذي يدفعها إلى الشهرة.

ليدي جاجا

علمت جاجا أن كل تجارب التمثيل التي واجهتها في حياتها لم تضيع. من تأدية “أديليد” في Guys And Dolls و”فيليا” في A Funny Thing Happened On The Way To The Forum على مسرح المدرسة، وظهورها في مسلسل The Sopranos في الـ15 من عمرها لمدة دقيقة ونصف، وظهورها في فيلم Machete Kills لمدة 4 دقائق في الـ27 من عمرها، وظهورها في فيلم Sin City: A Dame To Kill For في الـ28 من عمرها لمدة دقيقة.

يظل عامي 2010 و2011 أهم عامين في مسيرة ليدي جاجا كمغنية، ولكن في عامي 2018 و2019 وجدت قمة جديدة ووصلت إليها; بفيلمها ذو الإشادات النقدية العالمية، ومبيعات تذاكر حفلات تخطت حاجز الـ600 مليون دولار، ومبيعات ألبومات وصلت لـ32 مليون نسخة، ومبيعات أغاني وصلت لـ121 مليون أغنية، و9 جوائز جرامي، وأغنية Shallow التي أصبحت ثاني أكثر أغنية حاصلة على جوائز في التاريخ. في الـ33 من عمرها، رشحت جاجا لجائزتي أوسكار وهم أفضل ممثلة في دور رئيسي وأفضل أغنية أصلية عن Shallow.

ليدي جاجا

شهدنا شائعات عن عروض مختلف الأدوار لجاجا من ضمنها “أورسولا” في النسخة الحية من The Little Mermaid والملكة كليوباترا، إلا أنه لم يأتي أي خبرٍ مؤكد. وأيًا كان ما ستقبل به الفنانة، فنحن على قمة الاستعداد للانبهار بما ستقدمه.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة