Connect with us

البوابة الأخبارية

توتنام يعلن رحيل أنطونيو كونتي عن تدريب الفريق

Published

on

أنطونيو كونتي

أعلن نادي توتنام رحيل أنطونيو كونتي عن تدريب الفريق والاتفاق على فسخ التعاقد بالتراضي بين الطرفين.

وأشار النادي إلى أن كريستيان ستيليني مساعد كونتي السابق سيتولى تدريب الفريق حتى نهاية الموسم وسيعاونه ريان ماسون كمساعد.

كونتي كان قد انتقد إدارة توتنام واللاعبين عقب تعادل الفريق الأخير ضد ساوثامبتون.

وقال كونتي عقب المباراة: “كنا متقدمين 3-1 ثم استقبلنا هدفين وقام فريزر بالتصدي لبعض الفرص نحن لسنا فريق ولكن 11 لاعبا يركضون داخل الملعب، أنا أرى لاعبين أنانيين لا يريدون مساعدة بعضهم البعض ولا يكرسون قلوبهم”.

وتابع “قبل اليوم كنت أحاول إخفاء الموقف وتحسينه بالكلمات حول طريقة اللعب ولكن الأمر يتمحور حو شيء واحد وهو الرغبة، نحو أسوأ حاليا مقارنة بالموسم الماضي وعندما لا تكون فريقا فلا يمكنك التطور”.

وواصل “يجب أن نفهم أننا نلعب من أجل الشعار ولنجعل جماهيرنا فخورين بنا ويجب أن يكون لدينا الرغبة وإذا كان لدينا هذا فلن نخرج من كأس الاتحاد”.

وأكمل “اعتدنا هنا لوقت طويل أن يكون النادي مسؤولا عن سوق الانتقالات والمدرب يكون مسؤول أيضا ولكن أين اللاعبين؟ أرى فقط 11 لاعبا يلعبون من أجل أنفسهم”.

وأضاف “الأمر مشابه لما يحدث في كل موسم بغض النظر عن هوية المدرب، لقد اعتادوا هنا على عدم اللعب على أي شيء مهم ولا يريدون اللعب تحت الضغط، قصة توتنام هي وجود مالك النادي لمدة 20 عاما بدون تحقيق أي لقب”.

كونتي تولى تدريب الفريق في وسط الموسم الماضي ونجح في قيادة الفريق للتأهل لدوري أبطال أوروبا.

وقاد كونتي توتنام في 76 مباراة وخلالهم حقق الفوز في 41 مباراة وتعادل في 12 وخسر 23.

دانييل ليفي رئيس توتنام تحدث عن القرار عبر موقع النادي قائلا: “يتبقى لنا 10 مباريات في الدوري الإنجليزي ويجب أن نقاتل لنحجز مقعدا في دوري الأبطال ويجب أن نتحدث جميعا لإنهاء الموسم في أفضل مكان ممكن”.

كريستيان ستيليني كان قد قاد الفريق في ثلاث مباريات بالموسم الحالي أثناء غياب كونتي للعلاج وحقق خلالهم الفوز.

ويحتل توتنام حاليا المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 49 نقطة وبفارق نقطتين عن نيوكاسل صاحب المركز الخامس.

 

 

وكان الفريق قد أقصي من جميع البطولات الممكنة وكان آخرها الخروج من دور الـ 16 بدوري أبطال أوروبا بعد الخسارة من ميلان.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

أخبار

“استمرار تراجع سعر الدولار أمام الجنيه المصري خلال تعاملات الأحد مع تحديثات أسعار العملات في البنوك الرئيسية”

Published

on

"استمرار تراجع سعر الدولار أمام الجنيه المصري خلال تعاملات الأحد مع تحديثات أسعار العملات في البنوك الرئيسية"

سجّل سعر الدولار انخفاضًا مستمرًا خلال التعاملات الصباحية لهذا اليوم الأحد، الموافق 19 مايو 2024، أمام الجنيه المصري في جميع البنوك العاملة في مصر. وسجّل في البنك الأهلي المصري سعرًا قدره 46.81 جنيه للشراء، و 46.91 جنيه للبيع، بينما سجّل في البنك التجاري الدولي (CIB) سعرًا قدره 46.82 جنيه للشراء و 46.92 جنيه للبيع.

شهد سعر الدولار انخفاضًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي، حيث بدأت سلسلة من التراجعات من مستويات تجاوزت 48 جنيه للدولار إلى مستويات تقارب 46 جنيه للدولار. ويظل الدولار يتراجع مستمرًا، مع بعض عمليات التصحيح خلال الجلسات التداولية.

سعر الدولار في البنك المركزي المصري:

46.83 جنيه للشراء.

46.97 جنيه للبيع.

سعر الدولار في البنك الأهلي المصري:

46.81  جنيه للشراء.

46.91 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك مصر:

46.84 جنيه للشراء.

46.94 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك الإسكندرية:

46.82 جنيه للشراء.

46.92 جنيه للبيع.

سعر الدولار في البنك التجاري الدولي “CIB”:

46.82 جنيه للشراء.

46.92 جنيه للبيع.

سعر الدولار في بنك أبو ظبى التجاري:

46.8 جنيه للشراء.

46.9 جنيه للبيع.

Continue Reading

المرأه و الطفل

“تعزيز سلامة الأطفال في العالم الرقمي: جهود وزارة الصحة والسكان والمجلس القومي للطفولة والأمومة”

Published

on

"تعزيز سلامة الأطفال في العالم الرقمي: جهود وزارة الصحة والسكان والمجلس القومي للطفولة والأمومة"

أعلنت وزارة الصحة والسكان أهمية مشاركة الأطفال في الألعاب الإلكترونية، حيث تُعتبر هذه المشاركة ضرورية لفهم اختيارات الطفل وتوجيهه بشكل صحيح، وذلك بهدف حمايته من التعرض للاستغلال أو التنمر الإلكتروني.

وأشارت وزارة الصحة والسكان إلى توفير خط ساخن 16000 للإبلاغ عن أي انتهاكات أو استغلال إلكتروني، حيث تُقدم جميع أشكال الدعم اللازمة في هذا الصدد.

وأوضحت الوزارة أنه يُمكن الحصول على الإرشادات الصحيحة للتعامل مع الأطفال من خلال استشارة أطباء الصحة النفسية عبر المنصة الإلكترونية.

أكد المجلس القومي للطفولة والأمومة استمرارية عمل الخط الساخن “نجدة الطفل 16000” لاستقبال الشكاوى، حيث يواصل العمل على مدار الساعة لحماية الأطفال من جميع أشكال العنف والاستغلال. يمكن أيضًا تقديم البلاغات من خلال الرسائل على الصفحة الرسمية للمجلس.

رصد المجلس القومي للطفولة والأمومة، عبر خط “نجدة الطفل 16000” ومنصات التواصل الاجتماعي، حالات قلقة تتعلق بمحاكاة لعبة عبر تطبيق إلكتروني في بعض المدارس. تتضمن هذه المحاكاة خطرًا يمكن أن يتعرض له الأطفال، حيث يُطلب منهم كتم أنفاسهم بشكل تدريجي لتقليل مستوى الأكسجين في الرئتين والمخ حتى يفقدوا الوعي، ومن ثم يتم تصويرهم في هذه الحالة.

Continue Reading

حوادث

“عودة الشاب المفقود بعد 26 عامًا: معجزة في بلدية القديد بالجزائر”

Published

on

"عودة الشاب المفقود بعد 26 عامًا: معجزة في بلدية القديد بالجزائر"

سكان بلدية القديد في غرب ولاية الجلفة بالجزائر وقعوا في حالة من الدهشة والذهول بعد اكتشافهم أمس الاثنين لشاب اختفى في ظروف غامضة نهاية التسعينيات عندما كان في سن السادسة عشرة.

وأعلنت النيابة العامة يوم الثلاثاء الموافق 14 مايو، في بيان صحفي، أنها تلقت شكوى مساء يوم 12 مايو 2024 من شقيق شخص يُدعى (ب. ع)، الذي فُقد منذ حوالي 30 عامًا، في منزل جارهم المدعو (ع.ب) في بلدية القديد، داخل زريبة أغنام.

وأوضح البيان أنه “بناءً على هذا الإخطار، أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الإدريسية بإجراء تحقيق شامل مع عناصر الدرك الوطني، والتوجه إلى منزل المشتكى عنه المدعو (ع.ب)، وتم العثور بالفعل على الشخص المفقود (ب.ع) واحتجاز المشتبه فيه المالك للمنزل، البالغ من العمر 61 عامًا”.

وأصدرت النيابة توجيهات للجهات المختصة بتوفير الدعم النفسي والطبي للضحية المُدعى بن عمران عمر، وذلك قبل تقديم المشتبه فيه أمام النيابة بمجرد انتهاء التحقيق.

تداول ناشطون مقطع فيديو صادم يظهر لحظة اكتشاف الضحية في حفرة تشبه القبر والتي كانت مغطاة بالتبن، حيث كان الضحية في حالة من الصدمة وعجز عن التعبير عن أي كلمات.

أفادت صحف محلية بأن الشاب المفقود “يتمتع بصحة جيدة بعد مرور 26 عامًا على اختفائه”، وأشارت إلى أن كلب الضحية كان السبب وراء كشف مكان اختفائه.

وأفادت الصحف أيضًا بأن الكلب “كان يلازم باب (الجاني)”، ولكن لاحظ السكان غيابه لمدة تقارب الأسبوعين، قبل أن يعثروا عليه متوفيًا، مما دفعهم إلى بدء التحقيق في الحادثة.

ذكرت صحيفة “الخبر” الجزائرية أن بعض الأقارب والجيران أشاروا إلى أن السكان تبادلوا أخبارًا تقول إن مصدرها منشور على صفحات التواصل الاجتماعي لشخص مقرب من المختفي يؤكد أن الشاب على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة”.

وأفادت الصحيفة أيضًا أن الخاطف “هو موظف يعيش بمفرده في منزله دون زواج، ويقضي وقته وحيدًا، وقد أخفى الشاب طوال هذه الفترة وعندما انتشرت هذه الأخبار، بدأت عائلة المجني عليه في البحث عنه واستحضار بعض الأدلة منذ غيابه من سنوات، حيث كان للشاب كلب يرافقه دائمًا، وظل ملتصقًا بالمنزل الذي تم احتجازه فيه طوال هذه الفترة لأنه كان يشم رائحة صاحبه، وفجأة اختفى الكلب هو الآخر”.

وفقًا لتأكيد أقارب الضحية والجيران للصحيفة، تبيّن وجود الجاني من خلال تصرفات الكلب، حيث كان الكلب ملتصقًا بباب المنزل الذي كانت الضحية محتجزة فيه. ولكن عندما لاحظ الجاني وجود الكلب، قام بتسميمه، مما أدى إلى وفاته في وقت لاحق.

وزعم أقارب الضحية والجيران أن الجاني قد قام بإخفاء الشاب المختطف بعناية وسط كومات من ربطات التبن، وثم قام بتغطية المكان بباب خشبي. وعندما داهمت القوات المنزل برفقة أقاربه وجيرانه، وتفتيش الغرف، لم يجدوا الشاب. تساءل أحدهم عن كومة التبن، فزعم الجاني أنها لأغنامه، لكن بمجرد التحقيق فيها وتفتيشها، اكتشفوا بمفاجأة وجود الضحية مختبئة تحت تلك الكومات.

ووفقًا لتفسير بعض الأقارب، فإن تأخر العثور على المختطف خلال هذه السنوات يعود إلى أنه تم إجراء بحث شامل في كل مكان في ذلك الوقت. كان الجميع يشتبه في أنه تعرض للقتل أو الاغتيال نظرًا للظروف الأمنية الصعبة التي كانت تسود الجزائر آنذاك. وتجدر الإشارة إلى أن والدته توفيت وهي تحمل حسرة على ابنها المفقود.

فور العثور عليه، أكد الشاب المختفي أنه كان يراقب كل شيء من خلف النافذة، وعندما حاول الخروج، وجد نفسه غير قادر على تجاوز مساحة محددة من داخل المنزل، كما لو كان مقيدًا بها دون أن يستطيع تخطيها، وحتى عند محاولته النداء، وجد نفسه غير قادر على ذلك.

وأفاد الشاب المختفي بأنه كان يتابع جميع الأخبار وكان على علم بوفاة والدته وبجميع الأحداث التي جرت في البلدة وخارجها، بما في ذلك جائحة كورونا وضحاياها. هذا الواقع، بحسب بعض الأشخاص، يدفع إلى الاعتقاد بأنه قد تعرض للسحر والشعوذة.

سكن سكان المدينة الذين لم ينموا طوال الليل أمام مقر فرقة الدرك الوطني، يترقبون رؤية الشاب المفقود منذ ربع قرن والجاني، الذي كان يشغل منصب حارس في بلدية “القديد”.

أحد أقارب الضحية وصف ما حدث بأنه “معجزة إلهية تتحقق”. صرح لصحيفة “الخبر” بأن والد الشاب مصاب بمرض مزمن ومقيم في الفراش، ولم يكن لدى إخوته وأخواته أمل في العثور على ابنهم بعد كل هذه السنوات. أما والدة الضحية، التي فارقت الحياة منذ فترة، فكانت تؤكد دائمًا لعائلتها أن ابنها لا يزال على قيد الحياة وأنه ليس بعيدًا عنها، حتى أشارت في بعض الأحيان إلى المنزل الذي يتواجد فيه ابنها، الذي يقع على بعد حوالي 60 مترًا من بيتها.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة