Connect with us

اخبار السينما و الفن

بعد تعيين أحمد حلمي سفيرا لليونسيف … ما هو العائد الذي يجنيه النجوم من هذا المنصب ؟

Published

on

أحمد حلمي

يعد الفنان أحمد حلمي آخر الفنانين المنضمين لقائمة سفراء اليونيسيف للنوايا الحسنة، ومن النجوم المصريين المعينين في هذا المنصب كل من منى زكي ودنيا سمير غانم، فماذا يعني هذا اللقب؟

الهدف من البرنامج هو السماح للمشاهير الذين لديهم اهتمام واضح بقضايا اليونيسف باستخدام الشهرة لجذب الانتباه إلى القضايا المهمة، قد يأخذ هذا شكل المظاهر العامة والمحادثات، والزيارات للمناطق المضطربة، التي تلفت الانتباه من وسائل الإعلام، واستخدام وصولها السياسي للدفاع عن قضايا اليونيسف.

وتشترط اليونيسيف أن يكون لدى سفرائها خلفيات وخبرات متنوعة، لكنهم جميعاً لديهم شيء واحد مشترك، وهو التزام مطلق لتحسين حياة الأطفال، كما يكون لديهم الإمكانية لجذب انتباه الرأي العام وتوجيهه إلى حقوق واحتياجات الأطفال الذين يعيشون في مصر وخارجها، ولديهم أيضاً إمكانية الوصول إلى صناع القرارات التي تؤثر على حياة الأطفال، كما ذكر موقع اليونيسيف.

كيف تتم الاستفادة من سفراء النوايا الحسنة؟

استخدمت الأمم المتحدة المشاهير للترويج لأعمالها وجمع الأموال منذ عام 1954، وكان أول المعينين الفنان الأمريكي داني كاي أول سفير للنوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، وحذت حذوها معظم منظمات المعونة الدولية وأنشأت برامج خاصة بها تعتمد على السفراء المشاهير.

وفي عهد الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان، أصبح استخدام سفراء النوايا الحسنة شائعاً، وبحلول نهاية ولايته في عام 2006، كان هناك أكثر من 400 سفيراً للنوايا الحسنة.

وأفادت ماريسا بوكانوف، رئيس قسم علاقات المشاهير والشراكات في مكتب اليونيسف في نيويورك، أن “فترة التودد” التي تترواح بين ستة أشهر و12 شهراً تعتبر إلزامية بالنسبة للمشاهير قبل أن يتم تصنيفهم كسفراء للنوايا الحسنة لليونيسف.

وأضافت في تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أنها “في واقع الأمر فترة للتعارف على بعضنا البعض وإطلاعهم على عملنا، والتعرف على اهتماماتهم، وإحاطتهم علماً بتطورات عمل المنظمة”.

وأكدت أنك “إذا استخدمت الشخص الخطأ لدعم القضية الخطأ، ستكون كمن ينصب له فخاً لكي يفشل”.

العائد على النجوم

على الرغم أن المشاهير يتطوعون بوقتهم كما يقدمون تبرعات شخصية، فإن هناك تكاليف مرتبطة بإدارة برامج السفراء ونفقات سفر المشاهير والمصورين لزيارة مشاريع المنظمة.

ففي عام 2006، قامت وحدة التفتيش المشتركة، وهي هيئة رقابة خارجية مستقلة للأمم المتحدة، بإجراء تقييم لبرامج سفراء النوايا الحسنة التي تديرها وكالات الأمم المتحدة. وأوصت بترشيد عدد هؤلاء السفراء وقصر خدماتهم على فترة سنتين، قابلة للتجديد بناءً على تقييم نهاية المدة للمهمة التي قام بها سفير النوايا الحسنة وتأثيرها.

وأوصت أيضا بمزيد من التمويل الذاتي للسفر من قبل سفراء النوايا الحسنة الذين يمكنهم، في معظم الحالات، أن يتحملوا تلك النفقات بسهولة.

من جانبها، تشجع اليونيسف، التي لا تزال تحتفظ بأكبر برنامج لسفراء للنوايا الحسنة يضم 30 سفيراً عالمياً، و13 سفيراً إقليمياً وما يزيد على 100 سفير وطني، على التمويل الذاتي، وفقاً لبوكانوف، ولكن هذا يختلف من حالة إلى أخرى.

ولم يكن قياس العائد على رحلة المشاهير إلى أحد مشاريع اليونيسف دقيقاً، لكن بوكانوف أفادت أن حجم التغطية الإعلامية واهتمام مواقع التواصل الاجتماعي الناتج عن تلك الرحلات، فضلاً عن الأموال التي يتم جمعها، تعطي مؤشراً قوياً على “أنها فعالة للغاية من حيث التكلفة لأننا لن نصل أبداً إلى الأرقام التي نحققها بدون مساعدتهم”.

أجر النجوم مقابل العمل كسفراء

منا المعروف عن سفراء النوايا الحسنة أنهم لا يحصلون على أموال والراتب الوحيد الذى يحصلون عليه هو أجر رمزى يعادل دولارا واحدا فقط.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة