Connect with us

الصحة و العلاج

برد الأسنان

Published

on

 

برد الأسنان يشير إلى تجربة الألم أو الحساسية التي يشعر بها الشخص عند تناول أطعمة أو مشروبات ساخنة أو باردة، يحدث هذا الشعور بسبب التأثير المباشر على الأعصاب داخل الأسنان. هنا توضيح لمفهوم برد الأسنان والحالات التي قد تستدعي تبريد الأسنان:

ما هو برد الأسنان؟

برد الأسنان، المعروف أيضًا بتلميع الأسنان، هو إجراء شائع في مجال طب الأسنان، حيث يقوم الطبيب بإزالة جزء صغير من مينا الأسنان بهدف تحسين مظهرها وتصحيح بعض المشاكل السطحية، يعد هذا الإجراء خيارًا شائعًا لتحسين مظهر الأسنان وجعلها أكثر تناغمًا وجمالًا، وقد يُعتبر بديلًا فعّالًا لعدة إجراءات تجميلية أخرى في مجال طب الأسنان.

 

حالات تحتاج إلى تبريد الأسنان:

تبريد الأسنان، أو تلميع الأسنان، قد يكون الخيار المناسب في بعض الحالات التي تشمل:

1. الأسنان الطويلة: خاصةً إذا كانت تلك الأسنان تسبب عضًا غير مرغوب فيه للشفاة أو تؤدي إلى جروح غير مقصودة.

2. الأسنان المتزاحمة: يمكن استخدام تلميع الأسنان لتحسين المظهر والراحة في حالة وجود انتظام غير كافٍ في ترتيب الأسنان.

3. الأسنان المتسببة في لدغة غير صحيحة: يمكن أن يساعد تلميع الأسنان في تصحيح لدغة غير صحيحة ناتجة عن عدم انتظام الأسنان.

4. الأسنان ذات الحواف الخشنة: في حالة وجود حواف غير مستوية على الأسنان، يمكن تبريد الأسنان لتجعل الحواف أكثر نعومة.

5. الأسنان المكسورة: خاصةً إذا كانت هناك حواف حادة ناتجة عن الكسر، يمكن استخدام تلميع الأسنان لتقليل هذه الحواف.

6. الأسنان ذات الحواف المعوجة أو غير المستقيمة: يمكن تلميع الأسنان لتحسين مظهر الحواف وجعلها أكثر اتساقًا.

7. تباين طول الأسنان واختلافها: يمكن تبريد الأسنان لتحقيق توازن في طولها وتحسين مظهر الابتسامة.

 

طريقة تبريد الأسنان:

عادةً ما يتم تنفيذ إجراء برد الأسنان للأفراد بشكل بسيط وفقًا للخطوات التالية:

1. إجراء بسيط: عملية برد الأسنان لا تُعد إجراءًا معقدًا، بل هي عملية بسيطة تهدف إلى تحسين مظهر الأسنان.

2. التقييم الأولي: يبدأ الطبيب بإجراء فحص دقيق للأسنان وتحديد المناطق التي تحتاج إلى التدخل والتنقيح.

3. تحديد المقاسات: يتم تحديد المقاسات الخاصة بالأسنان والمساحة التي يجب بردها لتحقيق التناغم والتوازن.

4. استخدام أدوات مخصصة: يستخدم الطبيب شرائط كاشطة أو أدوات تشبه المثقاب، وعادةً ما تحتوي هذه الأدوات على طبقة من الماس لضمان فعالية العملية.

5. التقييم المتكرر: يتوقف الطبيب بين الحين والآخر لمراقبة نتائج البرد وضبط المسافات حسب الحاجة، للتأكد من الوصول إلى الشكل والنتيجة المرجوة.

يتيح هذا الإجراء للأطباء تعديل شكل الأسنان بشكل دقيق وفقًا لاحتياجات المريض، ويُعد خيارًا فعّالًا لتحسين مظهر الابتسامة وجعلها أكثر جمالًا.

 

فوائد برد الأسنان:

يتميز إجراء برد الأسنان بفوائد عدة، حيث يساعد في حل مشكلات الأسنان ويوفر مزايا عديدة، منها:

1. تصحيح ازدحام الأسنان: يعتبر البرد من الخيارات الفعّالة لتحسين ترتيب الأسنان وتخفيف المشاكل المتعلقة بالازدحام، مما يؤدي إلى اصطفافها بشكل أفضل.

2. تقليل الإصابات: يقلل البرد من حدة حواف الأسنان وبالتالي يقلل من احتمالية حدوث جروح في اللثة والشفاة نتيجة للحواف الحادة.

3. تهذيب الأسنان المكسورة: يُستخدم البرد أحيانًا لتشذيب حواف الأسنان المكسورة، مما يعزز تناغم وجمال المظهر العام للأسنان.

4. تحسين المظهر الجمالي: يُعد برد الأسنان خيارًا شائعًا لتحسين مظهر الأسنان والابتسامة، حيث يتيح للفرد الحصول على أسنان ذات مظهر جمالي أفضل.

5. تسهيل وضع فينير الأسنان: يُستخدم البرد في بعض الحالات لتحضير الأسنان لوضع الفينير، مما يساعد في تحقيق نتائج أفضل وأكثر دقة.

6. عملية بسيطة: يُعتبر البرد من الإجراءات الأسنانية البسيطة والسهلة مقارنةً ببعض الخيارات الأخرى، مما يجعله خيارًا مناسبًا للعديد من الحالات.

7. تكلفة مناسبة: بشكل عام، يكون تكلفة برد الأسنان معقولة مقارنةً ببعض البدائل الأخرى في مجال تجميل الأسنان.

 

أضرار برد الأسنان:

على الرغم من أن إجراء برد الأسنان يُعتبر بديلاً لبعض الإجراءات التجميلية الأخرى بخطوات أسهل وتكلفة أقل، إلا أنه يمكن أن يترتب عليه بعض الآثار الجانبية التي يجب أخذها في اعتبار:

1. زيادة حساسية الأسنان: يمكن أن يؤدي البرد إلى زيادة حساسية الأسنان، خاصةً إذا تم تقليل سمك طبقة المينا.

2. احتمالية اصفرار الأسنان: قد يزيد إجراء البرد من احتمالية اصفرار الأسنان، خاصةً إذا تم إزالة طبقة رقيقة من المينا.

3. تآكل الأسنان: قد يتسبب البرد في تقليل سمك طبقة المينا، مما يزيد من فرص تآكل الأسنان وزيادة احتمالية حدوث الكسر.

4. زيادة احتمالية تسوس الأسنان: قد يزيد تقليل سمك المينا من فرص تسوس الأسنان، حيث تفقد الأسنان جزءًا من حمايتها الطبيعية.

5. مشاكل الجز أثناء النوم (صرير الأسنان): يمكن أن يسبب البرد زيادة احتمالية مشاكل الجز أثناء النوم، وهو الحالة التي يقوم فيها الشخص بفرك أسنانه بشكل متكرر وقوي أثناء النوم.

 

هل برد الأسنان مؤلم؟

ببساطة، لا يكون برد الأسنان مؤلمًا في الغالب. يعتمد هذا الإجراء على إزالة جزء صغير من المينا فقط، دون التأثير على لب السن أو الجذر أو الأعصاب، لذا، يمكن اعتباره عملية غير جراحية، مما يجعلها تجربة غالبًا غير مؤلمة، ومع ذلك، قد يكون هناك بعض الانزعاج الخفيف ناتج عن تحسس الأسنان لفترة بسيطة بعد البرد.

إن تجربة الألم تعتمد على حساسية كل فرد وعلى مستوى التهيج الناتج عن الإجراء. يفضل دائمًا التحدث مع طبيب الأسنان للحصول على معلومات دقيقة حول العناية بعد البرد وكيفية التعامل مع أي انزعاج محتمل.

لذا، يجب على الأفراد النظر في التوازن بين الفوائد والآثار الجانبية المحتملة لإجراء برد الأسنان، والتحدث مع أطباء الأسنان لتقييم الحاجة والمخاطر المحتملة.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

البوابة الأخبارية

“في عيد العمال، ستة نصائح للتخلص من التوتر أثناء العمل وتحسين الأداء”

Published

on

"في عيد العمال، ستة نصائح للتخلص من التوتر أثناء العمل وتحسين الأداء"

يعاني الكثيرون من الشعور بالتوتر أثناء العمل، مما يؤثر على قدرتهم على التركيز ويزيد من احتمالية ارتكاب الأخطاء. وبمناسبة عيد العمال، يسرّني أن أقدم في هذا المقال نصائح تهدف إلى مساعدة الأفراد على التخلص من هذا الشعور بالتوتر وتحسين أدائهم في العمل.

  • التنفس بعمق:

عندما يشعر الموظف بالإرهاق أو التوتر ويحتاج إلى تصفية ذهنه، يمكنه استعادة توازنه من خلال التنفس العميق لبضع دقائق. يتضمن ذلك التنفس بعمق لمدة خمس ثوانٍ، ثم الزفير بنفس الكمية من الهواء ببطء من خلال الأنف، مما يساعده على الشعور بالهدوء واستعادة تركيزه.

  • الرد على الأهم:

تتزاحم رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية والرسائل الفورية، مما يزيد من شعور الموظف بالتوتر. للتغلب على هذا الضغط، يمكن للموظف تحديد الرسائل والمكالمات الهامة التي يجب الرد عليها على الفور، ثم يمكنه الرد على الأقل أهمية لترتيب أولوياته وتقليل الضغط النفسي.

  • جدول لليوم:

ينبغي على الموظف وضع جدول زمني ليومه يشمل ساعات العمل، وخصص الوقت الذي يشعر فيه بالتوتر للراحة واستعادة التركيز. يُمكن أن يستغل هذا الوقت في المشي بين المكاتب أو ممارسة تمارين التنفس، وفيما بعد يمكنه قضاء بعض الوقت مع العائلة للاسترخاء والشعور بالسعادة، مما يساهم في تحسين مزاجه وأدائه خلال ساعات العمل.

  • الطعام الصحي:

تناول نظام غذائي يحتوي على قليل من السكر وغني بالبروتين، إلى جانب الحصول على كمية كافية من النوم، يمكن أن يساعد على تعزيز التركيز والأداء أثناء العمل.

  • النقد البناء للنفس:

ينبغي للموظف أن يكون مستعدًا لتقييم ذاته بانتظام ليكتشف نقاط الضعف والفرص للتطوير، وبالتالي يعمل على تحسين أدائه وزيادة ثقته بنفسه.

  • تحديد أسباب التوتر:

من المهم بالنسبة للموظف أن يحدد أسباب التوتر المستمر الذي يشعر به، وذلك لتجنبها في المستقبل وتحسين قدرته على التركيز أثناء العمل.

Continue Reading

البوابة الأخبارية

“اختبار جديد للكشف عن السرطان: دقة عالية وسرعة مذهلة في التشخيص، والراحة للمرضى!”

Published

on

"اختبار جديد للكشف عن السرطان: دقة عالية وسرعة مذهلة في التشخيص، والراحة للمرضى!"

توصل الباحثون إلى أن الطريقة الاختبارية الجديدة حققت نسبة دقة تصل إلى 81.2% في تشخيص سرطان البنكرياس لدى الأشخاص المصابين.

إجراء فحوصات للكشف عن السرطان يتضمن عمليات معقدة ومكلفة وتطول في الزمن للحصول على النتائج النهائية. سواء كان ذلك عن طريق الرنين المغناطيسي (MRI) أو الاستعداد لتنظير القولون، إلى جانب الإجراءات الطبية المصاحبة لتلك الفحوصات.

يجدر بالذكر أن معظم وسائل التشخيص المتقدمة يتطلب من المرضى أخذ إجازات طويلة من أعمالهم، مما يزيد من مستوى القلق والضغط النفسي خلال فترة الانتظار الطويلة للنتائج.

تركز العديد من طرق الفحص على جزء معين من الجسم، مما يجعل من الصعب الحصول على تقييم شامل وسريع لحالة المريض.

تم تسليط الضوء على اختبار مبتكر في شنغهاي يمكن أن يسهل عملية الكشف عن السرطان بشكل سريع وشامل لعدة أعضاء من الجسم في وقت واحد. يقوم الاختبار بالبحث عن المؤشرات الحيوية المعتادة لوجود السرطان في البنكرياس والمعدة والقولون باستخدام قطرة واحدة فقط من الدم المجفف.

بالرغم من أن الاختبار ما زال في مراحله الأولى، فإن التجارب المبكرة تظهر فوائده في الوقاية من أنواع السرطانات القاتلة التي عادة ما يتم اكتشافها بعد فوات الأوان. يُعزى الفضل بشكل رئيسي إلى التقنيات الحوسبية المتطورة التي ساعدت الباحثين في شنغهاي على ابتكار هذا الاختبار الجديد، ويتوقع أن يستفيد الباحثون في المستقبل من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة النتائج.

وفقًا لدراسة نُشرت في بعض المواقع المتخصصة في المجال الطبي، تركز هذه الطريقة على البحث عن المستقلبات، المعروفة علميًا بالأيضات، والتي تُعتبر نتائج ثانوية لعملية استقلاب الخلية. تتواجد هذه المستقلبات، مثل الألانين والليسين والأرجينين والجلوكوز والسكر، بتركيزات متفاوتة في الدم، حتى في حالة الأفراد الأصحاء.

نظرًا للنمو غير المنضبط والانتشار العشوائي لخلايا السرطان، يُتوقع أن يتغير استقلاب الخلية بشكل واضح عند ظهور السرطان، مما يؤدي إلى زيادة واضحة في نسبة بعض هذه المستقلبات الثانوية. ينطبق هذا على أنواع مختلفة من السرطانات، مثل سرطان البنكرياس وسرطان المعدة وسرطان القولون وسرطان المستقيم.

الاختبار الجديد يبدأ بأخذ قطرة واحدة من دم المريض وتركها تجف على قطعة قماشية قطنية. باستخدام الامتزاز الليزري المعزز بالجسيمات النانوية ومطياف الكتلة الأيونية، يتم قياس تركيز كل مستقلب أيضي. وتشير وفرة مستقلب محدد، أو في بعض الحالات وجود مستقلبات أيضية متعددة في الوقت نفسه، إلى احتمالية الإصابة بالسرطان.

توصل الباحثون إلى أن طريقة الاختبار الجديدة حققت دقة تصل إلى 81.2% في التعرف على الأشخاص المصابين بسرطان البنكرياس. يُقدَّر من قبل الباحثين أن هذه الطريقة قد تقلل من حالات سرطان البنكرياس والمعدة والقولون والمستقيم غير المشخصة بنسبة تتراوح بين 20.35% و 55.10% نتيجة للكشف المبكر.

نظرًا لاستخدام معدات متطورة بشكل محدود، يمكن تنفيذ الاختبار في المناطق التي تفتقر إلى المرافق الصحية الكافية. كما يُمكن إجراؤه في مراكز الرعاية الأولية، مما يُلغي الحاجة إلى انتظار فترات طويلة للحصول على مواعيد في العيادات المتخصصة.

Continue Reading

الصحة و العلاج

دراسة توضح أن نزلات البرد تسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم

Published

on

دراسة توضح أن نزلات البرد تسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم

ترتفع نسبة السكر في الدم ليس فقط بعد تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات، بل هناك أيضًا العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى ارتفاع مستوى الجلوكوز في الدم. على سبيل المثال، يمكن أن تتسبب الإصابة بنزلة برد في زيادة مستويات السكر، حيث يقوم الجسم بإطلاق هرمونات لمكافحة العدوى، مما يؤثر على توازن مستويات الجلوكوز في الدم، وفقًا لتقرير نشره موقع Eating Well.

بحسب ما ذكرته الجمعية الأميركية للغدد الصماء، يُطلق جسم الإنسان سلسلة من الاستجابات عندما يمرض لمحاربة العدوى. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، يكون ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الإصابة بعدوى أمرًا أكثر خطورة، نظرًا لصعوبة الجسم في التحكم في مستويات السكر في الدم في هذه الحالة.

وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC في الولايات المتحدة، يتعرض المريض لخطر متزايد للإصابة بالحماض الكيتوني السكري (DKA) أثناء نزلات البرد أو الإصابة بعدوى، نتيجة لانخفاض إنتاج الأنسولين وزيادة نسبة السكر في الدم.

وفقًا لنتائج دراسة نُشرت في عام 2023 في دورية Annals of Medicine & Emergency، تشير النتائج إلى أن الإصابة بالعدوى تعتبر واحدة من أكثر الأسباب شيوعًا لحدوث مضاعفات في حالات مرض السكري. يظهر أن الحماض الكيتوني السكري يحدث عندما يكون هناك نقص في إنتاج الأنسولين، مما يؤدي إلى عدم قدرة الجسم على نقل الجلوكوز من الدورة الدموية إلى الخلايا. في هذه الحالة، يلجأ الجسم إلى تحويل الدهون إلى مصدر للطاقة، وهو ما يؤدي إلى إنتاج الكيتونات. يمكن أن يكون إنتاج الكيتونات بشكل كبير وسريع خطيرًا للصحة.

يمكن استخدام اختبار بدون وصفة طبية للكشف عن وجود الكيتونات في البول أو استخدام جهاز قياس لتحديد مستويات الكيتونات في الدم. في حالة إصابة الفرد بمرض السكري، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC بإجراء الاختبار كل أربع إلى ست ساعات خلال الإصابة للتأكد من أن مستويات الكيتونات ضمن المعدل الطبيعي. يُنصح بمراجعة الطبيب فورًا إذا كان المريض يشعر بالقلق بشأن احتمالية الحماض الكيتوني أو ارتفاع مستويات الكيتونات، نظرًا لأن الحماض الكيتوني السكري يعتبر حالة طبية طارئة.

نصائح أثناء نزلات البرد

للوقاية من ارتفاع أو انخفاض نسبة السكر في الدم المرتبطة بالإصابة بنزلات البرد، يمكن اتباع الاستراتيجيات التالية:

• يُفضل لمرضى السكري أن يقوموا بفحص نسبة السكر في الدم بانتظام خلال فترة الإصابة بنزلات البرد أو العدوى. يساعد ذلك في اتخاذ الإجراءات الضرورية، مثل تعديل نظام الوجبات.

• يُنصح بضمان توفر الأدوية المستخدمة لعلاج السكري في متناول اليد خلال فترة الإصابة بنزلات البرد.

• على الرغم من تقليل الشهية أثناء المرض، يجب على المصابين بمرض السكري تناول وجباتهم بانتظام لتجنب انخفاض نسبة السكر في الدم بشكل كبير.

• يُنصح بالاعتماد على أطعمة قليلة الجهد في التحضير، مثل الحساء المعلب والشوفان السريع التحضير، للمساعدة في الحفاظ على توازن نسبة السكر في الدم.

• يُشدد على أهمية شرب السوائل أثناء المرض لتجنب ارتفاع نسبة السكر في الدم والوقاية من الجفاف.

• بعد تحسن حالة المريض، يمكنه محاولة المشي بخطوات خفيفة، وفقًا للدراسات التي أظهرت أن المشي بعد تناول الطعام يساعد في خفض نسبة السكر في الدم.

• يجب على المريض تجنب تخطي الوجبات، حتى وإن كانت شهيته قد تقل، لتحسين توازن نسبة السكر في الدم.

تلك النصائح تهدف إلى الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم خلال فترة الإصابة بنزلات البرد وتعزيز الرفاهية العامة للأفراد المصابين بمرض السكري.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة