Connect with us

المرأه و الطفل

بابا غنوج باللحمة المفرومة

Published

on

يشكل طبق بابا غنوج أهميته ومكانته الكبيرة على السفرة إلى جانب العديد من الأطباق في الثلاث وجبات اليومية لا غنى عنه، لكن يعتبر طبق بابا غنوج باللحمة المفرومة له مكانته الخاصة ومذاقه الخاص الرائع.

لذا في هذا المقال سوف نقدم لكم طريقة عمل بابا غنوج باللحمة المفرومة بكل سهولة وبطريقة شهية.

مقادير عمل بابا غنوج باللحمة المفرومة :

  • عدد ثلاثة ملاعق ذات حجم كبير من زيت الزيتون.
  • عدد بصلة واحدة مفرومة جيدًا فرمًا ناعمًا.
  • عدد 2 فص من الثوم مقطع لشرائح.
  • نصف كيلو من اللحم البقري المفروم فرمًا جيدًا.
  • ملح وفلفل وبهارات (على حسب الرغبة). 

مقادير تحضير التتبيل:

  • عدد 5 ملاعق ذات حجم كبير من زيت الزيتون.
  • عدد بصلة واحدة مفرومة فرمًا جيدًا وناعمًا.
  • عدد 2 فص من الثوم المفروم.
  • عدد 1 فلفل أحمر مقطع إلى مكعبات صغيرة.
  • عدد 1 فلفل أخضر مقطع إلى مكعبات صغيرة أيضًا.
  • عدد نصف فلفل أحمر حار ويتم تقطيعه إلى شرائح.
  • عدد نصف فلفل أخضر حار ويتم تقطيعه إلى شرائح.
  • عدد 2 باذنجان مشوي جيدًا على النار ثم يقشر.
  • عدد 2 ملعقة ذات حجم كبير من البقدونس المفروم.
  • عدد 2 ملعقة كبيرة من الكزبرة الخضراء المفرومة جيدًا.
  • ملح وفلفل وبهارات (على حسب الرغبة)

طريقة تحضير بابا غنوج باللحمة المفرومة :

  • قومي بإذابة القليل من الطحينة في كمية قليلة من الماء الدافئ وعصير الليمون لتحضير طحينة ضرورية للتقديم.
  • قومي بتسخين الزيت في إناء مناسب على نار متوسطة ثم قومي بإضافة البصل والثوم واستمري في التقليب لمدة خمس دقائق.
  • قومي بإضافة اللحم المفروم واتركيه لمدة لا تقل عن 10 دقائق واستمري في التقليب من حين لآخر.
  • تبلي الخليط باستخدام الملح والفلفل ثم صفيه من السوائل واتركيه.
  • سخني 3 ملاعق من الزيت على نار متوسطة للتتبيل.
  • قومي بإضافة الثوم والبصل والفلفل وقلبي لمدة 5 دقائق.
  • اهرسي الباذنجان جيدًا بالشوكة ثم قومي بإضافته للبصل والثوم والفلفل.
  • ضعي هذا الخليط في وعاء ثم ضيفي إليه اللحم المفروم والبقدونس والكزبرة الخضراء.
  • قومي بتتبيل هذا الخليط بالملح والفلفل وزيت الزيتون وقلبي.
  • ضعي التتبيل في طبق مناسب للتقديم ثم وزعي عليه صلصة الطحينة وقدميه.
Continue Reading
Click to comment

اترك رد

البوابة الأخبارية

“كيف نساعد أطفالنا في التغلب على إدمان الألعاب الإلكترونية: خطوات لتحقيق التوازن والصحة النفسية”

Published

on

"كيف نساعد أطفالنا في التغلب على إدمان الألعاب الإلكترونية: خطوات لتحقيق التوازن والصحة النفسية"

الكثير من الأولياء يشعرون بالقلق بشأن انغماس أطفالهم في عالم الألعاب الإلكترونية، حيث يؤثر ذلك على حياتهم الاجتماعية والتعليمية. يسعون الآباء والأمهات إلى التخلص من هذا الإدمان بدرجة تدريجية دون أن يؤدي ذلك إلى إحساس أطفالهم بالحرمان وبالتالي الاكتئاب. كيف يمكننا مساعدتهم في هذا الصدد؟ يمكن اتباع خطوات نفسية معينة للتحكم في إدمان الألعاب الإلكترونية لديهم وتقليل فرص الاكتئاب.

  • التحاور مع الطفل بمودة:

قم بالتحدث مع ابنك بانتظام لفهم الأسباب وراء تفضيله للعب الألعاب الإلكترونية بشكل مفرط، وحاول تقديم الدعم بشكل أفضل وفقًا لاحتياجاته.

  • تحديد اوقات معينة لاستخدام الهاتف:

اتفق مع ابنك على وقت محدد يمكن قضاؤه في الألعاب الإلكترونية يوميًا، وذلك بدون توتر أو عنف، وتأكد من التزامه بهذه المواعيد.

  • تحديد نشاطات بديلة:

من المهم أن تساعد ابنك في اكتشاف هوايات أو نشاطات بديلة عن الألعاب الإلكترونية، مثل القراءة، أو الرسم، أو تعلم مهارات جديدة، حيث يمكن لهذه الأنشطة الإيجابية استغلال طاقته بشكل مثمر بدلاً من اللجوء إلى الإدمان على الألعاب الإلكترونية.

  • إنشاء بيئة صحية:
ينبغي إنشاء بيئة مناسبة في المنزل تدعم الطفل في تقليل استخدام الألعاب الإلكترونية، مثل توفير ألعاب تقليدية وكتب وأنشطة فنية.
  • تشجيع التواصل الاجتماعي:

حثّ على المشاركة العائلية في الأنشطة والألعاب بعيدًا عن الهواتف، مما يعزز الروابط العائلية ويخلق نتائج إيجابية تسهم في تقليل الميل لاستخدام الهواتف بشكل مبالغ فيه وإدمان الألعاب الإلكترونية.

  • تشجيع الرياضة:

ضع جهداً في تشجيع ابنك على ممارسة النشاطات البدنية، مثل الرياضة التي يستمتع بها أو المشي في الهواء الطلق، وهذا يساعد في تقليل الرغبة في قضاء وقت طويل أمام الهاتف.

  • التوعية:

قم بتوعية طفلك حول الأضرار المحتملة لإدمان الألعاب الإلكترونية وتأثيرها على صحته النفسية والاجتماعية، عن طريق مشاهدة فيديوهات تسلط الضوء على تجارب أطفال تأثرت سلباً بالإدمان على هذه الألعاب.

  • الاستعانة بأخصائي نفسي:

في حال استمرت مشكلة إدمان الهاتف والألعاب الإلكترونية وتأثيرها السلبي على حياة ابنك، يجب النظر في استشارة مختص في الصحة النفسية لتقديم الدعم اللازم والمساعدة في التغلب على هذه الصعوبات.

Continue Reading

المرأه و الطفل

“تأثير الرسم فى حياتنا اليومية وكيفية استثمار موهبتنا بشكل فعّال”

Published

on

"تأثير الرسم في حياتنا اليومية وكيفية استثمار الموهبة بشكل فعّال"

 

يعتبر فن الرسم واحدًا من أقدم وأعظم وسائل التعبير الإنساني، حيث يسهم في إيصال رسالة فردية أو جماعية بشكل ملموس وجذاب.
يمتلك الرسم قدرة فريدة على التأثير في حياتنا اليومية، سواء من خلال تعزيز الإبداع أو تحسين الصحة النفسية. في هذا المقال، سنستكشف أهمية فن الرسم في حياتنا اليومية وكيف يمكننا الاستفادة من موهبتنا الفنية بشكل صحيح.

 

فوائد فن الرسم في حياتنا:

1. تعزيز التعبير الفردي: يمكن للرسم أن يكون وسيلة فعّالة للتعبير عن أفكارنا ومشاعرنا بشكل فريد، مما يساعد في فهم أنفسنا وتحسين الاتصال مع الآخرين.

2. تحسين الصحة النفسية: يعتبر الرسم وسيلة لتحقيق الاسترخاء وتخفيف التوتر والقلق. يمكن أن يكون مصدرًا للمتعة والراحة النفسية، مما يساهم في تعزيز العافية العامة.

3. تطوير المهارات الإبداعية: يعزز الرسم الإبداع والتفكير الابتكاري، مما يساعد في تنمية المهارات الفكرية والإبداعية لدى الفرد.

 

كيفية استغلال موهبة الرسم بشكل صحيح:

1. التعلم المستمر: يجب على الشخص المهتم بفن الرسم السعي لتحسين مهاراته من خلال الدورات التعليمية عبر الإنترنت أو الالتحاق بورش عمل فنية.

2. التفاعل مع المجتمع الفني: يمكن أن يكون التواصل مع فنانين آخرين والمشاركة في المعارض الفنية وسيلة لتبادل الخبرات وتوسيع آفاق المبدع.

3. استخدام الرسم للتأثير الاجتماعي: يمكن للفنانين أن يستخدموا مواهبهم للتعبير عن قضايا اجتماعية وتوعية الناس حول قضايا هامة.

فن الرسم ليس مجرد هواية، بل هو وسيلة فريدة للتعبير عن الذات وتحسين جودة حياتنا. يجب علينا الاستفادة من هذه الموهبة بشكل إيجابي وفعّال، سواء كنا هواة أم محترفين، لنعزز التوازن والإبداع في حياتنا اليومية.

Continue Reading

المرأه و الطفل

تطوير الإبداع وتعزيز التنمية: أهمية وفوائد الرسم في مرحلة الطفولة المبكرة

Published

on

الرسم يحمل أهمية هائلة وشاملة في مرحلة الطفولة المبكرة، حيث يُعتبر وسيلة قوية للتعبير والتواصل بين الأطفال. من خلال فن الرسم، يمكن للأطفال أن يسردوا قصصهم ويعبروا عن أفكارهم ومشاعرهم بشكل إبداعي. كما يُسهم الرسم في تعزيز الصحة العاطفية للأطفال، إذ يتيح لهم التعبير عن مختلف الانفعالات وفهمها بشكل أفضل.

لا تقتصر فوائد الرسم على الجانب العاطفي فقط، بل يُعزز أيضًا تطوير مهارات حياتية هامة. يساعد الأطفال على تنمية التفكير الإبداعي والتصميم البصري، مما يعزز قدراتهم الفكرية والإبداعية. كما يسهم الرسم في تعزيز التركيز وتحسين مهارات الإدراك البصري.

من خلال ممارسة هذه الهواية المبكرة، يكتسب الطفل مهارات تعاونية عند الرسم مع أقرانه، ويتعلم كيفية التعبير عن آرائه بشكل فعّال. يعزز الرسم أيضًا التفاعل الاجتماعي والتواصل اللفظي عندما يشارك الأطفال أعمالهم مع الآخرين.

بشكل عام، يُظهر الرسم أنه أكثر من مجرد نشاط إبداعي، بل يشكل وسيلة فعّالة لتعزيز تنمية الطفل في مختلف الجوانب، سواء كانت عاطفية أو اجتماعية أو حتى تعليمية.

أهمية وفوائد ممارسة الرسم في مرحلة الطفولة المبكرة

فوائد الرسم للطفل بعمر مبكرة عديدة وهي:

1. تعزيز المهارات الحركية:
يُقوي الرسم العضلات الصغيرة في أيدي وأصابع الأطفال، بالإضافة إلى تنمية العضلات الكبيرة في أذرعهم وكتفيهم. هذا يعد خطوة أساسية نحو تعلم الكتابة في المستقبل.

2.*تنمية الإبداع:
من خلال مجموعة متنوعة من أدوات الرسم والتلوين، يمكن للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة استكشاف الفن بحرية، دون القلق بشأن النتائج المحددة. يُمكنهم تجربة استراتيجيات مختلفة وتعزيز قدراتهم الإبداعية دون أي قيود.

3. التطور المعرفي:
تشير رسومات الأطفال إلى تطور الأدمغة وتشكيل موصلات عصبية، مما يسهم في تطوير التفكير العميق والقدرة على التمييز بين الأنماط والتمثيل العقلي.

4. تطوير مهارات التخطيط:
يُشجع الأطفال بعد فترة الخربشة على التفكير والتخطيط للعناصر المراد رسمها على الورق. هذا يعزز مهارات التخطيط ويساهم في تطوير مهارات حياتية مختلفة.

5. تعزيز التنسيق بين العين واليد:
يمنح الرسم الأطفال تجربة في استخدام العيون لتوجيه حركات اليدين بدقة، مما يعزز التنسيق بين العين واليد ويسهم في تطوير مهارات حياتية متعددة.

6. تعزيز الإدراك البصري:
يتيح الرسم للأطفال ممارسة مهارات الإدراك البصري، مثل مطابقة الأشياء المتشابهة والتفرق بين الأشياء المختلفة في الحجم واللون. هذا يفيد في مجالات متعددة مثل الكتابة والقراءة والمهارات الحياتية.

7. تحسين مدى الانتباه:
يعزز الرسم انتباه الأطفال ويطيل فترات الانتباه، خاصةً عندما يكون لديهم حرية اختيار موضوعاتهم دون التأثر بالوسائل الإلكترونية الأخرى.

8. الإفراج العاطفي والتعبير:
يُمكن للرسم أن يساعد الأطفال في التعبير عن مشاعرهم ومزاجهم، سواء كانت إيجابية أو سلبية، مما يُعزز الصحة العاطفية ويسهم في فهم العواطف بشكل أفضل.

9. تعزيز اللغة:
يسهم الرسم في تنمية لغة الأطفال من خلال تجاربهم في الاتصال بين الكلمات والصور، والتحدث عن الرسوم مع البالغين أو الأقران.

10. تطوير الخيال:
يتيح الرسم للأطفال استكشاف خيالهم بحرية، مما يُسهم في تطوير الإبداع ويعزز القدرة على التفكير الإبداعي في مختلف المجالات.

11. تنمية مهارات حل المشكلات:
يُمكن للأطفال من خلال الرسم التعامل مع المشاكل العاطفية والحياتية اليومية، حيث يتيح لهم تجسيد تلك المشكلات على الورق ومحاولة إيجاد حلول بصرية. تمنحهم هذه العملية شعورًا بالسيطرة على مشاعرهم وتعزز مهارات حل المشكلات التي تظهر في مراحل لاحقة من النمو.

12. تطوير مهارات ما قبل الكتابة:
يُقدم استخدام أدوات الرسم تجارب متنوعة تعزز مهارات مهمة قبل تعلم الكتابة، مثل تقوية الأصابع واليد والكتف وتنمية القبضة والتفسير والتنسيق بين العين واليد. هذه المهارات تشكل أساسًا لتطوير مهارات الكتابة لاحقًا.

13. تعزيز مهارات ما قبل الرياضيات:
يُسهم الرسم في بناء مفاهيم ما قبل الرياضيات مثل التناسب والتماثل، ويؤثر بشكل إيجابي على المهارات المعرفية العامة. على سبيل المثال، يركز رسم الأشكال البشرية على تنظيم الميزات بدقة، مما يُعزز فهم الأطفال للمفاهيم الرياضية.

14. تطوير الذاكرة:
يُمكن للرسم توسيع نطاق الذاكرة لدى الأطفال، حيث يمارسون ذكرياتهم بطرق متعددة. يساعد رسم الأشياء الجديدة على تحسين قدرتهم على تذكر التفاصيل، ويُشجعهم على استحضار ذكرياتهم من خلال تجسيدها بشكل فني.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة