Connect with us

تنمية بشرية

الابتسام والإيماء من الإشارات الإيجابية خلال الانترفيو ( مقابله عمل )

Published

on

الابتسام والإيماء من الإشارات الإيجابية خلال الانترفيو ( مقابله عمل )

ابتسم وأومئ برأسك

يعد الابتسام والإيماء من الإشارات الإيجابية غير اللفظية التي تظهر أنك ودود ومتحمس ومقبول. يمكنهم أيضًا الإشارة إلى أنك تستمع وتفهم ما يقوله الشخص الذي يجري المقابلة، وأنك تقدر ملاحظاته أو تعليقاته. يمكن أن يساعدك الابتسام والإيماء أيضًا في بناء علاقة وثقة مع الشخص الذي يجري المقابلة، ويجعله يشعر بمزيد من الراحة والاسترخاء. ومع ذلك، لا تبالغ في الأمر أو تتظاهر به، لأن ذلك قد يبدو غير صادق أو متعجرف. ابتسم وأومئ برأسك عندما يكون ذلك مناسبًا وحقيقيًا، وقم بتغيير تعابير وجهك لتتناسب مع نبرة المحادثة ومزاجها.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

تنمية بشرية

“كيفية التحضير لمقابلة العمل: نصائح للتغلب على الرهبة وتحقيق النجاح”

Published

on

"كيفية التحضير لمقابلة العمل: نصائح للتغلب على الرهبة وتحقيق النجاح"

من الصعب في بعض الأحيان الوصول إلى فرصة لإجراء مقابلة عمل. تلك اللحظة الحاسمة تحدد مصيرك المهني، حيث يجب عليك استغلالها بأفضل طريقة ممكنة للحصول على الوظيفة التي قد يبدو الحصول عليها صعبا في أغلب الأحيان، خاصة عند الوصول إلى مرحلة المقابلة، التي تُعتبر الاختبار الأول لبقائك في الوظيفة المرغوبة أو فقدانها.

الشعور بالرهبة والخوف والتوتر والقلق أمور طبيعية تنتاب الشخص قبل أي مقابلة عمل. لذا، ينبغي عليك التحضير جيدًا لتجاوز هذه المشاعر وضمان نجاح المقابلة واحتمالية الحصول على الوظيفة المرغوبة. يمكنك تحقيق ذلك من خلال مجموعة من الخطوات التي تساعدك على التحضير والتركيز، مما يزيد من فرص نجاحك في الحصول على الوظيفة، ومن ضمن هذه الخطوات:

  • عندما تملأ طلبًا سواء كان لمنحة أو نشاط طلابي أو وظيفة أو أي شيء آخر، قم بملء البيانات الشخصية التقليدية مثل الاسم والعنوان، ثم انتقل إلى السؤال الذي يطلب منك وصف نفسك. في هذا السؤال، قم بالتركيز على نقاط القوة في شخصيتك واكتب بوضوح وبدقة، وحاول التركيز على أفضل ما فيك.
  • عندما يتصلون بك هاتفيًا لإجراء مقابلة، حاول أن تأخذ وقتك. إذا كنت مشغولًا، فأخبرهم أن يتصلوا بك في وقت لاحق. إذا كان المكان محترمًا، سيتصلون بك مرة أخرى.
  • خذ ورقة بيضاء وقسمها إلى أربعة أقسام. في القسم الأول، اكتب عن نفسك وما تعرفه عنها. في القسم الثاني، اكتب عن الوظيفة وما تعرفه عنها. في القسم الثالث، اكتب عن المكان الذي ستذهب إليه. وفي القسم الرابع، اكتب عن الشخص الذي ستتم مقابلتك معه، وهو مدير الموارد البشرية.
  • عندما تبحث عن معلومات حول مدير الموارد البشرية، يمكنك البحث عن اسمه على فيسبوك وLinkedIn وفي أي مكان آخر، لكي تفهم تفكيره واهتماماته. لكن هذا لا يعني أنك ستكون غير صادق معه، بل لتتعرف على شخصيته وطريقة تفكيره. فمثلاً، إذا كانت اهتماماته في مجال التسويق، فقد تضمن ذلك كيفية التحضير للمقابلة وكيفية التوجه بالحديث إليه.
  • عندما تكتب عن نفسك، ابحث عن نقاط القوة التي تجعلك مؤهلاً للعمل المطلوب، واستعرض النقاط التي تحتاج إلى التحسين. ثم اكتب عن المهارات التي تحتاج إلى تعلمها، والهوايات التي قد تكون لديك وترتبط بالوظيفة.
  • عندما تكتب عن الوظيفة، ابحث عن العلوم التي يجب أن تكون على دراية بها، والمهارات التي تحتاج إلى امتلاكها، والدورات التدريبية التي يجب أن تكون عليك معرفتها.
  • عندما تكتب عن المكان نفسه، سواء كانت الشركة أو النشاط الطلابي، ابحث عن هدفهم ورؤيتهم وخططهم ورئيسهم والتحديات التي يواجهونها. قم بجهد إضافي في البحث لتجد هذه المعلومات، وسيقدرون ذلك جداً. وعندما تتحدث في المقابلة، خاصةً عن المشاكل التي يواجهونها، ستكون فرصة جيدة لتظهر خبرتك وإمكانية تقديم الحلول لهذه المشاكل إذا كان لديك.
  • ابق دائمًا مبتسمًا ولا تنفعل مهما حدث، فقد يكون يحاول استفزازك. ويُرجى البقاء على طبيعتك دون تصنع.
  • عندما يُطلب منك ذكر نقاط ضعفك، تجنب تقديم أمثلة تافهة مثل “أنني أنسى نفسي في العمل”. بدلاً من ذلك، كن صادقًا واعترف بالعيب بدون تلميحات ساخرة. على سبيل المثال، يمكنك القول “لدي صعوبة في التنظيم، ولكنني أعمل على تطوير خطة لإدارة وقتي بشكل أفضل”.
  • بمجرد الانتهاء من المقابلة، يُفضل إرسال رسالة شكر عبر البريد الإلكتروني أو LinkedIn لمدير الموارد البشرية، معبرا عن امتنانك لقضاء وقتهم معك ولفرصة المقابلة.

مثال على رسالة شكر عبر البريد الإلكتروني أو LinkedIn:

عزيزي [اسم مدير الموارد البشرية]،

آمل أن تصلك هذه الرسالة بحالة جيدة.

أرغب في التعبير عن امتناني الشديد لفرصة المقابلة التي قدمتها لي اليوم. كانت فرصة رائعة لاستكشاف المزيد حول [اسم الشركة] ورؤيتها الفريدة.

لم تثر المحادثة اهتمامي بالوظيفة فقط، بل زادت حماسي للانضمام إلى فريقكم المحترم.

إذا كنتم بحاجة إلى أي معلومات إضافية من جانبي، فأنا متاح لتقديم المساعدة في أي وقت. أتطلع بشغف إلى فرصة لمزيد من التواصل وأنا متحمس لرؤية ما الذي يخبئه المستقبل.

مجددًا، شكرًا لكم على النظر في طلبي وعلى الوقت الذي قضيتموه اليوم.

مع أطيب التحيات،

[اسمك]

الأسئلة الأكثر شيوعاً في مقابلات العمل:

  • تحدث عن نفسك في سطرين:

إذا رغبت في التحدث عن نفسك بسطرين فأحرص على ربط الماضي والمستقبل معًا بمعنى قيامك بالآتي:

أولا: أذكر ما أنجزته في السابق من خلال تجميع خبراتك.

ثانيًا: أحرص على توضيح لمحة عابرة عما ترغب في تحقيقه مستقبلًا.

على سبيل المثال: بعدما اكتسبت خبرة واسعة في مجال التسويق الشبكي من خلال عملي في عدة شركات، أسعى إلى الانضمام إلى فريقكم لتطبيق تلك الخبرات عملياً والمساهمة في تحقيق أهداف الشركة بشكل فعّال.

  • تجدث عن نفسك بأختصار:
  1. البيانات الشخصية: وتشمل (اسمك، عمرك بالسنوات، مدينة الإقامة).
  2. خبراتك العلمية: وتشمل (الحامعة والكلية، عام التخرج، الدورات العلمية).
  3. خبراتك العملية: وتشمل (الوظائف السابقة، عدد سنوات الخبرة).
  4. ذكر الإنجازات المحققة في مجالات العمل السابقة التي قمت بتحقيقها في حال توافرها.
  • لماذا تريد مغادرة شركتك/وظيفتك الحالية:

أتحدث عن ميزات الوظيفة السابقة أو الشركة بما يعكس مقدرتك كفرد، وأظهر حقيقة أنك تبحث بجدية عن فرصة أفضل. لن تقبل بأي عرض وظيفي إلا إذا كان يفوق وضعك الحالي، لأنك لست هارباً من وظيفتك الحالية، وإنما تسعى للارتقاء والتقدم.

  • ما هى نقطة ضعفك:

اظهر نقاط ضعفك الحقيقية دون تلاعب أو تصنع، على سبيل المثال: كانت لدي صعوبات في تنظيم الوقت والتخطيط في الماضي، ولكنني بدأت في تحسين هذه الجوانب من خلال استخدام تطبيق محدد على هاتفي. يساعدني هذا التطبيق على تنظيم وقتي بشكل أفضل وضمان الوصول إلى المواعيد بانتظام. سأكون سعيداً بمشاركة هذا التطبيق مع مسؤول التوظيف ليطلع عليه.

  • ماذا كانت أصعب مرحلة في حياتك؟ كيف تعاملت معها:

عندما يتم طرح أسئلة خلال المقابلة حول مشكلات شخصية أو جرائم سابقة، يُفضل عادة تجاهلها بصورة عابرة والتركيز على الأمور الإيجابية التي تعلمتها وتطوّرت فيها. هذا يتيح الفرصة لبناء صورة إيجابية عن نفسك وعن تطورك كشخص ومهني.

  • لم تريد هذه الوظيفة:

قبل المقابلة الشخصية، أحرص دائماً على دراسة المسمى الوظيفي المعني، ومن ثم أربط مؤهلاتك بمتطلباته. قُل إنك متحمس لهذه الوظيفة، ومستعد لتوضيح كيفية توافق مهاراتك مع احتياجات ومتطلبات الوظيفة. بالإضافة إلى ذلك، كُن متأهب أيضاً للتحدث عن كيفية توافق شخصيتك وقيمك مع ثقافة وقيم الشركة، لأنك ترغب في أن تكون جزءاً فعّالاً من البيئة العملية للشركة.

  • أين ترى نفسك بعد خمس سنوات:

لا تنس أبداَ أن عملية التوظيف وإستقدام الكفاءات عملية صعبة ومرهقة تستنفذ الكثير من الوقت. من يحاورك في المقابلة الشخصية يريد أن يستثمر وقته ومجهوده ونقوده في تعيين وتمرين شخص قد يكون بصدد ترك الوظيفة إن وجد الأفضل منها. قد يكون الرد الأفضل هنا، الحصول على وظيفة أفضل أو إنشاء شركة خاصة أو الزواج مثلاَ. يجب أن تكون إجابتك صادقة وعليك تهدئة شكوكه بشأن نيتك في البقاء في الوظيفة لمدة طويلة.

Continue Reading

تنمية بشرية

كيف تسيطر على التوتر؟ 5 ممارسات تخفّف من توتّرك

Published

on

كيف تسيطر على التوتر؟ 5 ممارسات تخفّف من توتّرك

خبيرة العافية الدكتورة “لينا وين” تشير إلى ارتباط مستويات التوتر المزمن بمشاكل صحية متنوعة، منها ارتفاع ضغط الدم والاكتئاب والقلق، وقالت الدكتورة كارميل تشوي، عالمة النفس السريري، والأستاذة المساعدة في علم النفس بكلية الطب في جامعة هارفارد ببوسطن، على أن التوتر يمكن أن يظهر على شكل إحباط أو غضب، مما يؤثر على علاقاتنا.

في المقابل، ترى الدكتورة مونيكا فيرماني، عالمة النفس الإكلينيكي، أن السعادة والتحكم في التوتر تعتمد على الشعور بالتوازن والقدرة على التعامل مع التحديات التي نواجهها في الحياة، مما يمكن أحيانًا من زيادة مستويات الطاقة إلى الحد الأقصى.

تضيف فيرماني، “زيادة مستويات الطاقة لدينا تمنحنا القدرة على التعامل مع تحديات حياتنا اليومية”. ومع بداية العام الجديد، يمكننا اتخاذ خمسة إجراءات روتينية قد تساعد في تقليل التوتر وتحسين جودة الرعاية الذاتية. وهما:

1- اللعب:
اللعب ليس مقتصرًا على مرحلة الطفولة، بل يظل جزءًا مهمًا في حياة البالغين. يعتبر اللعب وسيلة فعّالة للتعامل مع الضغوطات وتعزيز مشاعر الرضا تجاه الحياة.

أظهرت دراسة نُشرت في مارس 2013 مشاركة نحو 900 طالب جامعي أن الطلاب الذين يمتلكون نمط حياة أكثر مرحًا يعانون من مستويات أقل من التوتر مقارنة بأقرانهم. يميل الطلاب الذين يمارسون اللعب بشكل أكبر إلى استخدام استراتيجيات التكيف الصحية، مما يساعدهم على التعامل مع الضغوطات بدلاً من تجنبها أو الهروب منها.
لذا، ابحث عن نشاطات طفولية تجلب لك السرور والمتعة، وكن دائمًا مستعدًا لدمج اللعب في حياتك اليومية.

2- افعل أمرًا بسيطًا لا يحتاج إلي التفكير:

قد تكون فترة الاستراحة أمام التلفاز خيارًا جيدًا في بعض الأحيان. يمكن أن تكون هذه الأنشطة البسيطة ذات الطابع الترفيهي مفيدة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في إيقاف أفكارهم والاسترخاء.

وكانت الدكتورة فيكتوريا غارفيلد، زميلة أبحاث رئيسية في وحدة مجلس البحوث الطبية للصحة مدى الحياة والشيخوخة في جامعة كوليدج لندن، أشارت إلى أهمية هذه الأنشطة للأفراد الذين يعانون من صعوبة في ممارسة التأمل أو اليقظة الذهنية. يُفضل فقط تجنب استخدام الشاشات قبل النوم لتجنب التأثير السلبي على نومك.

3- التنهيد:
رغم أن التنهيد قد يبدو كاستجابة سلبية للتوتر، إلا أن دراسة نشرت في يناير أشارت إلى فوائد إيجابية لهذه العملية.

التنهيد الدوري يُعتبر واحدًا من أكثر تقنيات التنفس والتأمل فعالية. يُمكنك ممارسة التنهيد الدوري عبر التنفس ببطء عبر الأنف حتى تشعر بامتلاء الرئتين قليلاً، ثم التوقف لفترة قصيرة ومن ثم التنفس من جديد لملء الرئتين تمامًا، ثم الزفير ببطء عبر الفم.

أكد الدكتور ديفيد شبيغل، مدير مركز التوتر والصحة بكلية الطب في جامعة ستانفورد، أن “التنهيد الدوري يُعتبر وسيلة سريعة جدًا لتهدئة النفس، حيث يمكن للكثيرين القيام بها حوالي ثلاث مرات متتالية والشعور براحة فورية من مشاعر القلق والتوتر”.

4- تمارين استرخاء العضلات التدريجي:
تُعد تقنية استرخاء العضلات التدريجي وسيلة فعالة للاسترخاء العقلي والجسدي، ويمكن تنفيذها في أي مكان تتمكن فيه من الجلوس أو الاستلقاء لمدة لا تتجاوز خمس دقائق. تتضمن هذه التقنية شد العضلات بشكل تدريجي ثم إرخائها، وتكون مفيدة بشكل خاص لأولئك الذين يحتاجون إلى مساعدة للتركيز على تمارين التنفس والتأمل.

5- ممارسة الامتنان:
أظهرت الدراسات أن ممارسة الامتنان يمكن أن تقلل من التوتر وتحسن الحالة المزاجية حتى في أوقات الشدة.

يمكن تنفيذ ذلك بعدة طرق، مثل الاحتفاظ بمفكرة امتنان حيث يتم تدوين بعض الأمور كل ليلة قبل النوم، أو إنشاء ألبوم صور امتنان على هاتفك. يمكن أن تتضمن الصور الأحباب، أو الإنجازات، أو مناظر غروب الشمس الجميلة، أو تبادل الرسائل النصية ذات المغزى. يمكنك محاولة النظر إلى هذه الصور خلال اللحظات الصعبة بدلاً من مقارنة حياتك بحياة الآخرين.

علقت الدكتورة تشوي قائلة: “يقلل التوتر من تركيزنا، ويحجب عنا الوعي بكل ما هو جيد في الحياة”.

وأضافت: “لكن عندما نشعر بالتوتر أقل، نستطيع توسيع منظورنا لنلاحظ اللحظات الإيجابية والفرص المختلفة من حولنا”.

Continue Reading

بنك المعلومات

الكتب المطبوعة أم الإلكترونية أفضل للقراءة؟

Published

on

في عالم تزايد استخدام التكنولوجيا الرقمية في معظم جوانب حياتنا، تثير دراسة جديدة من جامعة فالنسيا الإسبانية تساؤلات حول فعالية القراءة الترفيهية عبر الأجهزة الرقمية مقارنة بالكتب المطبوعة. يشير الباحثون إلى أن تشجيع الطلاب، خاصة الأصغر سنًا، على قراءة الكتب المطبوعة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مهاراتهم في القراءة وفهم النصوص.

مزايا الكتب المطبوعة:

1. تجربة قراءة مريحة: يفضل العديد من الأشخاص القراءة في الكتب المطبوعة بسبب التجربة المريحة التي تتيح لهم قلب الصفحات والاحتفاظ بالكتاب في يديهم.

2. تفاعل أقل ملهم: يشير الباحثون إلى أن استخدام الأجهزة الرقمية قد يكون ملهمًا أقل للقراء، حيث تقدم هذه الأجهزة ميزات أخرى قد تلهي القارئ عن النص.

3. تعزيز مهارات القراءة: أظهرت الأبحاث أن قراءة المحتوى المطبوع تحسن من مهارات القراءة وفهم النصوص لدى الأفراد.

نتائج دراسة جديدة: تحلل الدراسة الجديدة علاقة بين القراءة الترفيهية عبر الأجهزة الرقمية وفهم النص. وفي الفترة المبكرة من التعليم، يبدو أن هناك علاقة سلبية بسيطة، بينما تصبح العلاقة إيجابية في مراحل لاحقة. وبشكل عام، يبدو أن القراءة الترفيهية لا تحقق نفس النتائج الإيجابية التي تحققها القراءة في الكتب المطبوعة.

فوائد القراءة الترفيهية:

– تحسين مهارات القراءة: تساهم القراءة الترفيهية في تطوير مهارات القراءة والفهم.

– توسيع آفاق الفهم: يمكن للقراءة الترفيهية توسيع أفق المعرفة والتعلم عن مواضيع جديدة.

– تحسين الإبداع: يسهم التفاعل مع القصص والأدب في تحفيز الإبداع لدى الأفراد.

– تقليل التوتر: تعمل القراءة على توفير وقت للاسترخاء وتقليل مستويات التوتر.

– تحسين الصحة العقلية: تساهم القراءة في تحسين صحة العقل وتقليل القلق والاكتئاب.

توجيهات لتحسين القراءة الترفيهية:

1. اختيار محتوى ملهم: اختر الكتب التي تعكس اهتماماتك وتحمل قيمة ترفيهية.

2. إعداد بيئة هادئة: اختر مكانًا هادئًا ومريحًا للاستمتاع بالقراءة.

3. الاستمتاع بالوقت: امنح نفسك الوقت الكافي للاستمتاع بتجربة القراءة.

4. تحفيز المناقشة: قم بمناقشة ما قرأته مع الآخرين لتعزيز فهمك وتبادل الآراء.

5. تحديد فترات قراءة: حدد فترات زمنية خاصة للقراءة لضمان التفرغ والاستمتاع.

6. تحفيز التنوع: قم بتجربة مواضيع متنوعة لتعزيز تنوع مهارات القراءة والتفكير.

في الختام، يبرز الباحثون أهمية دعم القراءة التقليدية لدى الطلاب، خاصةً في مراحل التعليم المبكرة، حيث يمكن أن تكون لها تأثيرات إيجابية على مستوى فهمهم للنصوص وتنمية مهارات القراءة.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة