Connect with us

اخبار السينما و الفن

أول رد من مصممة أزياء “الملك”

Published

on

الملك

ردت مونيا فتح الباب مصممة أزياء مسلسل “الملك ..كفاح طيبة” على الانتقادات التي وجهت لملابس الفنانين بعد عرض البرومو الرسمي للمسلسل.

وقالت مونيا لموقع راديو مصر علي الهوا، “العمل درامي من الدرجة الأولى وليس تأريخًا لحكم مصر في تلك الحقبة ونحن لسنا ملتزمين بقصة حياة الملك أحمس على الإطلاق بل هي دراما مختلفة ومكونة من 30 حلقة، والمسلسل يتضمن قصة تحرير الملك أحمس لمصر وطرد الهكسوس، وذلك في شكل درامي، وليس وثائقي يؤرخ لتلك الحقبة وأحداثها.

وحول الانتقادات التي نالها برومو المسلسل بسبب ظهور ريم مصطفى مرتدية عباءة سوداء في هذه الحقبة التاريخية قالت مونيا : أولًا شخصية ريم مصطفى تنتمي للهكسوس ضمن أحداث المسلسل ، كما أن المراجع عن ملابس تلك الحقبة وخاصة المتعلقة بالهكسوس كانت قليلة للغاية وقد استعنا بمعلومات منقوشة على جداريتين فقط ذكرتا هذه الملابس، وللعلم زي ريم ليس عباءة بل زي فرعوني أسود اللون وهذا مثبت وفقًا للمراجع التاريخي المسئول عن المسلسل ، ولكن هناك أيضًا رؤية المخرج التي تفرض نفسها بالطبع على الصورة والنص.

أما فيما يتعلق بظهور عمرو يوسف بملابس ممزقة ومهترئة تدل على الفقر رغم كون أحمس ملكًا وهو في سن مبكر، أوضحت مصممة أزياء المسلسل أن الأمر متروك للمخرج الذي أراد أن يسرد دراما وليس أحداث تاريخية وظهوره بالصديرية كان أمرا متعارف عليه في مصر القديمة.

ورفضت مصممة أزياء مسلسل الملك الانتقادات التي نالها العمل مبكرًا قبل عرضه مشيرة إلى أن الأفلام العالمية التي تتعلق بتلك الحقبة التاريخية مثل فيلم “كيلوباترا” لم تنل هذا القدر من الانتقادات، بل نالت العديد من الإشادات رغم احتوائها على أخطاء مماثلة في الملابس.

وتابعت قائلة: عندما نقدم نحن دراما تاريخية نتعرض للانتقادات بدعوى أننا نوثق الأحداث بطريقة خاطئة وهذا ليس صحيحًا فنحن نقدم دراما.

وحول المدة التي استغرقها تصميم أزياء المسلسل قالت: تصميم ملابس المسلسل استغرق شهرًا كاملًا ، قمنا خلاله بدراسة تلك الحقبة الزمنية وانتقاء الخامات والأزياء الأقرب لها ، بالإضافة الى تصميم ملابس الجنود والملوك والأمراء والكهنة وكل الفئات التي ستظهر في العمل.

وأوضحت مونيا إلى أن المسلسل يضم حشدًا كبيرًا من الفنانين والفنانات في أحداث تمتد على مدار 30 حلقة، لذا وجب التنوع في الأزياء منعا للتشابة الذي قد يطغى على أزياء بطلات وأبطال العمل في ظل محاولاتها لتقديم أزياء قريبة من واقع ازياء المصريين القدماء إلى حد كبير .

وأضافت مونيا إن المسلسل ينطوي على قصة تحرير أحمس للمصريين من حكم الهكسوس في شكل درامي، وليس وثائقي تؤرخ تلك الحقبة وأحداثها فهي لا تحكي قصة الملك أحمس من البداية للنهاية.

وأشارت مونيا إلى أن الأفلام العالمية التي تتعلق بتلك الحقبة التاريخية مثل فيلم “كيلوباترا” لم تتلق انتقادات بل نالت العديد من الإشادات رغم احتوائها على أخطاء مماثلة في الملابس ولكن عندما نقدم نحن دراما تاريخية نتعرض للانتقادات بدعوى أننا نوثق الأحداث بطريقة خاطئة وهذا ليس صحيحا فنحن نقدم دراما.

أما فيما يتعلق بالانتقادات التي نالها زي الفنانة ريم مصطفى وتشبيهه للعباءة السوداء، قالت مونيا إن المراجع عن ملابس تلك الحقبة وبخاصة المتعلقة بالهكسوس كانت قليلة للغاية وأنهم استعانوا بجدرايتين فحسب لافتة إلى أن زي ريم ليس عباءة بل زي فرعوني باللون الأسود لافتة إلى وجود مؤرخ تاريخي للمسلسل ولكن هذا الأمر يعبر عن وجهة نظر المخرج.

وأضافت مونيا إلى أن ريم مصطفى ظهرت في المسلسل تابعة للهكسوس الذين حكموا مصر أكثر من 100 عام لذا تأثرت ملابسهم بالتقاليد الفرعونية، مشيرة إلى أنها اعتمدت في الأزياء على المراجع والنصوص القديمة.

وأشارت مونيا إلى أن المسلسل يشارك به العديد من الفنانات في أحداث تمتد إلى 30 حلقة، لذا وجب التنوع في الأزياء وإلا سيظرن متشابهات إلى حد كبير، ومحاولة تقريب الزي الفرعوني بقدر الإمكان.

أما فيما يتعلق بظهور عمرو يوسف بزي ممزق رقم أنه ملك أشارت مونيا إلى أن الأمر متروك للمخرج الذي أراد أن يسرد دراما وليس أحداث تاريخية وظهوره بالصديرية كان امرا متعارف عليه في مصر القديمة.

أما عن المدة التي قضتها مونيا في تصميم الأزياء امتدت لشهر كامل.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة