اخبار السينما و الفن
أسوأ 5 شخصيات في تاريخ كريستيان بيل.. مرحلة تخبط وغرور
قد لا يتخلف الكثيرون على موهبة كريستيان بيل التي مكنته من لعب مختلف الأدوار فهو الممثل الذي لا يتوانى لحظة على إجراء أي تحول على مظهره من أجل تجسيد الشخصية، مسيرة فنية حافلة بالجوائز الهامة التي حصل عليها بعد تجسيده لأفلام ستظل علامة فارقة في تاريخ السينما بهوليوود.
كريستيان بيل نال مؤخرا ترشيحا لجائزة الأوسكار تجسيد لدور “ديك تشيني” نائب الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في فيلم Vice .
ولكن كما يقولون “وقعة الشاطر بألف”، فعلى الرغم من كم النجاحات التي حققها كريستيان بيل في تاريخه شارك الممثل الأمريكي في أفلام صنفت أدواره فيها بأنها من أسوأ الأدوار التي جسدها، ولكن ربما تعبر تلك الأفلام عن مراحل تخبط مر بها الممثل الأمريكي المخضرم، كما رصدها موقعي Rotten Tomatoes وAmerican Profile.
كريستيان بيل وأسوأ أدواره!
Captain Corelli’s Mandolin
شارك كريستيان بيل في هذا الفيلم إلى جانب نيكولاس كيدج وبينلوبي كروز اللذان يصبحان ثنائيا بعد أن يتجه بيل للحرب، ووصف أداء الممثل هنا بالرتابة والملل بل وحاز الفيلم على نسبة 29% عبر موقع Rotten Tomatoes.
Terminator Salvation
في حين أن المؤثرات البصرية في هذا الفيلم كانت لا تصدق، إلا أنها لم تف بالغرض في الجزء الرابع من سلسلة Terminator، جزء من اللوم يقع على المخرج الذي كان جديدا في وقتها ماك جي ولكن الجزء الأكبر يقع على كريستيان بيل نفسه أو ربما غروره!
فبدلا من أن يجسد كريستيان بيل دور البطل “ماركوس رايت” كما اقترح المخرج كان الممثل الأمريكي يميل إلى دور “جون كونور” الذي كان ظهوره في السيناريو الأصلي لا يتعدى 3 دقائق على الشاشة وبالتالي تم إعادة كتابة السيناريو خصيصا لإرضاء بيل فانتهى الأمر إلى أداء فوضوي وغير مميز، وقد حصل الفيلم على نسبة 33% عبر موقع Rotten Tomatoes.
Harsh Times
وقع كريستيان بيل في هذا الفيلم ضحية للمخرج ديفيد آير الذي لم يلتفت إلى أن لهجته الإسبانية في بعض المشاهد جعلت دوره بعيدا كل البعد عن المصداقية، كما أن شخصية بيل في هذا الفيلم لا يمكن الإحساس بها بشكل كامل، و النهاية المتوقعة لهذا الفيلم جعلته من أسوأ الأفلام أيضا في مسيرة كريستيان بيل، إذ حصل على نسبة 48 % عبر موقع Rotten Tomatoes.
The Portrait of a Lady
على الرغم من نيل فيلم The Portrait of a Lady العديد من جوائز النقاد وترشحه لجائزتي أوسكار إلا أن دور كريستيان بيل في الفيلم المأخوذ عن رواية هنري جيمس يصنف من أسوأ الأدوار في مسيرته، إذ جاء ظهوره باهتا خاليا من أي إبداع، وقد حصل الفيلم على نسبة 45% عبر موقع Rotten Tomatoes.
Reign of Fire
جنبا إلى جنب مع ماثيو ماكونهاي، يقاتل كريستيان بيل التنانين التي أطلق العنان لها في لندن وعازمة على تهديد العالم، في حين أننا نشعر في كثير من الأحيان أن بيل متمكن من دوره، إلا أن الفيلم يعد إهدارا لموهبة كريستيان بيل العظيمة، وحصل الفيلم على نسبة 41% عبر موقع Rotten Tomatoes.
اخبار السينما و الفن
“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”
أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.
قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.
تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.
تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.
“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.
تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.
مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:
وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.
أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.
كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.
أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.
تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.
تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.
الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.
اخبار السينما و الفن
بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد
ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.
حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.
واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.
اخبار السينما و الفن
ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر
“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟
كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.
خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.
بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.
بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.
خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.
- اخبار السينما و الفن5 أشهر ago
كلمات اغنية كايروكي – تلك قضية 2023
- مجلة الصور9 أشهر ago
ما هي لوحه “الحقيقة العارية” . . أو “الحقيقة تخرج من البئر”
- راديو مصر علي الهوا5 أشهر ago
ريهام مصطفى
- اخبار السينما و الفن6 أشهر ago
أثار إعلان فيلم Tiger 3،ضجة كبيرة بسبب مشهد معركة المناشف بين كاترينا كايف و ميشيل لي في الحمام التركي
- قصص و روايات8 أشهر ago
من هم”عديمي الوجوه” في مسلسل “صراع العروش” (Game of Thrones)
- أخبار10 أشهر ago
ابرز تصريحات مارسيل كولر بعد الفوز الكبير علي نادي المقاولون العرب
- أخبار10 أشهر ago
هل شاهدت هذة الصورة مساء اليوم تعرف علي الحقيقة
- البوابة الأخبارية12 شهر ago
7 طرق للحصول على بشرة حيوية وصحية لتجنب ضربات الشمس