Connect with us

اخبار السينما و الفن

3 شخصيات جعلتنا نحب أحمد حلمي قبل النجومية

Published

on

أحمد حلمي

مشوار طويل للفنان أحمد حلمي مليء بالنجاحات وتصدر الإيرادات، ليتوج ملكا على عرش الكوميديا لسنوات متتالية.

ولكن هذا المشوار لم يكن سهلا ولم يأت بسرعة كما قد يعتقد البعض، فطريق حلمي إلى النجومية مليء بالمحطات، لم يكن بطلا من البداية، لكن استطاع أن يفرض نفسه حتى خلال أدوار بسيطة لتمهد له طريقه للنجومية.

 

وبمناسبة عيد ميلاده الذي يحتفل به اليوم 18 نوفمبر، نتذكر محطات مهمة في حياة حلمي.

البداية

كان وجه الفنان أحمد حلمي معروفا كمقدم برامج للأطفال لكن كتمثيل ورغم مشاركته في مسلسل “ناس ولاد ناس” عام 1993 اختفى لسنوات ليعود في شخصية “سعيد” في فيلم عبود على الحدود 1999.

الصديق الثالث مع “عبود” الراحل علاء ولي الدين و”منصور” كريم عبد العزيز، ملامح وجهه وتكوينه الجسماني مع توليفة الكوميديا الموجودة في الفيلم مهدت له الطريق ليكون وجها مريحا على شاشات السينما، ولنراه بعدها في أفلام مختلفة.

الأيقونة

بعد فيلم “عبود على الحدود” شارك حلمي في أفلام “ليه خلتني أحبك” مجددا مع كريم عبد العزيز وليجتمع مع الفنانة منى زكي، ثم فيلم “عمر 2000″، لكن كانت الخطوة الأهم ليلفت إليه الأنظار وتتحول الشخصية إلى أيقونة هو “عاطف” في “الناظر”.

“أنا عاطف يا لمبي كنت معاكم في نفس الفصل”، جملة تلخص شخصية “عاطف” شخص مهمش وسط أصدقائه، قد تعتقد أن الدور صغير لن يلفت الجمهور، لكن هذه الشخصية استطاعت أن تجذب الجميع، ابتسامته الدائمة ولا مبالاته لكل ما يحدث حوله، أحيانا نحتاج أن نتحول في حياتنا إلى “عاطف” لتمر بعض الأزمات بسلام.

حققت الشخصية نجاحا، بعد مرور 20 عاما على عرض الفيلم، لا زال الجمهور يتداول مشاهد وصور لـ”عاطف” كتعبير نستخدمه في مواقف مختلفة.

الصديق كما يجب أن يكون

أثبت أحمد حلمي نفسه، وأصبح يتم الاستعانة به في الأفلام في دور صديق البطل لإضفاء البهجة والخفة.

وعندما نقدم فيلم عن رحلة صعود مطرب، نعود بذكرياتنا لأفلام عبد الحليم حافظ وعبد السلام النابلسي، ليتجدد الأمر في فيلم “رحلة حب” 2001 هذه المرة مع محمد فؤاد وأحمد حلمي.

مساحة أكبر للدور، الصديق الذي يلازم صديقه في رحلة الكفاح، معه في كل خطواته داعمه الأول.

خفة دم أحمد حلمي وإلقاءه للإيفيهات بسهولة ودون تكلف، تجعل المشاهد يخرج من الفيلم يتذكره، ولا ينساه، هو ليس النجم لكن وجوده مهما في الأفلام.

التغيير

وضع أحمد حلمي في دور الصديق الطيب، لم يقدم الدور الثاني لشخص شرير مثلا، ملامح وجهه وخفة ظله لم تعطيه هذه المساحة، حتى أن الجمهور عند مشاهدته بات يشعر أنه صديقه فعلا.

وجاء التغيير مع فيلم “السلم والتعبان” هو أيضا الصديق لكن ليس الكوميدي فقط، رأيناه في هذا الفيلم الشخص المستهتر مع صديقه كل ما يهمهم هو مصداقة الفتيات، السهر واللعب، لكن فجأة يتغير كل هذا مع فقدانه لوالدته ليشعر بقيمة ما خسره وكيف أضاع وقته في الماضي، ويكون بوصلة صديقة للخروج من دائرة الفراغ والضياع.

تغير ثاني لأحمد حلمي مع فيلم “سهر الليالي” وشخصية “عمرو” في هذا الفيلم أظهر حلمي مواهبة في التمثيل مع مشاهد المواجهة مع حنان ترك، ليبعد قليلا فكرة الممثل الكوميدي فقط، ويؤكد أنه يستطيع أن يتحول ويجعلك تتأثر وتشعر بمعاناته.

كل هذ الأدوار أعطت لحلمي الضوء الأخضر لينطلق بعدها نحو النجومية ويصل إلى قلوب محبية من الكبار والصغار.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة