اخبار السينما و الفن
محمد فهيم يكشف قصة كشكول عادل إمام وموقف انساني جمعهما
من خلال منشور كشف الفنان محمد فهيم عن عشقه للفنان عادل إمام بالتزامن مع عيد ميلاده ولكنه كان منشورا مميزا بعض الشئ حمل في طياته الكثير من مشاعر الحب تجاه الزعيم من خلال “كشكول”!
“كشكول” تضمن ذكريات محمد فهيم مع أفلام عادل إمام ولقاءاته الصحفية وصورا نادرة له شاركها محمد فهيم مع متابعيه لأول مرة.
موقع راديو مصر علي الهوا، تواصل مع الفنان محمد فهيم الذي حكى لنا عن تجربته مع الزعيم عادل إمام، في البداية قال محمد فهيم إنه يعتبر عادل إمام مثل الأهرامات والنيل وليس مجرد فنان وأنه كان يعشق أفلامه منذ الصغر.
وأضاف محمد فهيم أن فيلم “اللعب مع الكبار” هو أول فيلم يشاهده لعادل إمام في السينما وذهب حينها لسينما التحرير مع شقيقه وأصدقائه وانبهر بما رآه على الشاشة وارتبط بالزعيم أكثر فأكثر.
وأشار محمد فهيم إلى أنه منذ ذلك الحين أصبح لا يفوت فيلما لعادل إمام في السينما ومن هنا بدأ متابعة الحوارات التي يجريها مع الصحافة والتيلفزيون ويحتفظ بها وكذلك المقالات التي تكتب عنه وكتابتها في كشكول خاص مقترنا بصورهما سويا حينما كان بالمرحلة الثانوية في العام 1998، وكان يدون في الكشكول لماذا يعتبر عادل إمام ممثل عبقري.
وكان يحلم محمد فهيم دوما بلقائه إلا أن علم يوما أن هناك ندوة عادل إمام تنظم في معرض الكتاب وحينها قرر الذهاب ورآه عن بعد والتقط العديد من الصور له إلا أنه لم يتحدث معه حينها بل يستمع إلى ما يتحدث عنه حول كواليس مسرحية “مدرسة المشاغبين” مع زملائه وعن علاقة الصداقة التي جمعتهم سويا.
وأشار فهيم إلى أن عادل إمام تحدث خلال الندوة عن علاقة الصداقة التي جمعته بأبطال المسرحية وعن قلقه من الفنان الراحل يونس شلبي أثناء التصوير لأنه كان أكثر فنان يرتجل بينهم ولا يعلمون متى سينهي المونولوج الخاص به.
وأضاف فهيم إلى أنه كان يسجل أفلام عادل إمام على شرائط كاسيت ويحفظها وينام عليها وأنه كان معجب للغاية بعادل إمام ووقتها لم يفكر في التمثيل.
وأشار فهيم إلى أنه انطلق في عالم التمثيل من مسرح الجامعة ومنها إلى ورشة المخرج خالد جلال الذي أقام عرضا مسرحيا ناجحا يدعى “قهوة سادة” وعلم في يوم من الايام أن الفنان عادل إمام سيحضر العرض ولم يصدق نفسه لذا طلب من المخرج خالد جلال أن يجعل عادل إمام ينتظر قليلا ولا يغادر العرض قبل أن يرى الكشكول الخاص به.
وأضاف فهيم أنه كما جرت العادة يستدعي مخرج العرض الضيوف من الفنانين لالتقاط صورة تذكارية مع أبطال العرض وحينما صعد عادل إمام إلى خشبة المسرح جرى على الكواليس لإحضار الكشكول وحين رآه عادل إمام كان مبتسما مازحه كثيرا مضيفا ” قالي دا مين الصغير دا قولتله أنا قالي حاطط صورتك جنبي وطبطب على كتفي ومضى على الكشكول إلى محمد فهيم تحياتي عادل إمام”.
وتابع فهيم أنه لم يضف شيئا على الكشكول بعد إمضاء الزعيم، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل اصطحب الفنان عادل إمام أبطال عرض “قهوة سادة” إلى كواليس مسرحية “الزعيم” وكان مرشدا لهم.
وروى فهيم موقف آخر جمعه بالزعيم عندما فاز بجائزة دولية في التمثيل وحينها أراد أن يشاركه الفرحة فذهب إلى المسرح الذي يعرض عليه “الزعيم” حاملا باقة من الورود والجائزة التي حصل عليها وفوجيء باستقبال رائع للغاية من قبل العاملين في المسرح بعد أن عرف عن نفسه وطلبوا منه أن ينتظر الزعيم في غرفته الخاصة التي انبهر بها فور دخولها ودخل عادل إمام بعد انتهاء العرض ورحب به وبارك له على الجائزة وأضاف “لقيته داخل عليا بالترنج وقولتله استاذ عادل انا كسبت جايزة قالي مبروك يا محمد دي حاجة عظيمة، قولتله أنا فرحان بالجايزة وعايز أشاركك فرحتي بس وعزمني أشرب حاجة وقالي دي الجايزة اللي أخدتها هايل”.
واختتم محمد فهيم أنه كان يتمنى العمل مع عادل إمام ولو في مشهد واحد ولكن لم تتح الفرصة بعد.
ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.
حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.
واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.
“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟
كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.
خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.
بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.
بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.
خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.
“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.
قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.
وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.
الحلقة 206 من برنامج ف الروقان مع اكرم مفتاح
الحلقة 205 من برنامج في الروقان مع اكرم مفتاح
نتيجة مباراة الاهلي و البنك الاهلي في الدوري المصري
اخبار السينما و الفن4 أشهر agoكلمات اغنية كايروكي – تلك قضية 2023
- مجلة الصور8 أشهر ago
ما هي لوحه “الحقيقة العارية” . . أو “الحقيقة تخرج من البئر”
- راديو مصر علي الهوا5 أشهر ago
ريهام مصطفى
اخبار السينما و الفن6 أشهر agoأثار إعلان فيلم Tiger 3،ضجة كبيرة بسبب مشهد معركة المناشف بين كاترينا كايف و ميشيل لي في الحمام التركي
- قصص و روايات8 أشهر ago
من هم”عديمي الوجوه” في مسلسل “صراع العروش” (Game of Thrones)
- أخبار9 أشهر ago
ابرز تصريحات مارسيل كولر بعد الفوز الكبير علي نادي المقاولون العرب
- أخبار9 أشهر ago
هل شاهدت هذة الصورة مساء اليوم تعرف علي الحقيقة
البوابة الأخبارية12 شهر ago7 طرق للحصول على بشرة حيوية وصحية لتجنب ضربات الشمس
