تتحدث عن بطل خارق حقيقي بسيط خسر كل اهله في حرب ابادة ونجى بإعجوبة من بيته المهدم
ليبقى وحيداً وفي عهدته امه واولاد اخيه الايتام
ولا يعلم كيف يتحول الى (المسافة صفر) مكتسباً كل هذه الشجاعة الخارقة مدافعاً عن ارضه المسلوبة
يطير مكوناً خارطة وطنه المغتصب
انه (المسافة صفر) ابن الزيتون الذي لم ولن ينسى ما فعلوه بأبناءه واخوانه واباءه
لنجعل الحقيقة شاخصة أمام الأجيال القادمة…و لنعيشها واقعاً مستداماً في هذه الأيام المباركة…بعيداً عن أكاذيب هوليود و خرافاتهم التافهة…لنبني جيلاً واعي يعرف إستحقاقاته و أهدافه…بعيداً عن أكاذيب مجلس الأمن و منظمات حقوق الأنسان و المجتمع الدولي…لا عزة لنا إلا بالمسافة صفر…واقعاً دامغاً و حقيقة حاضرة في نفوسنا…ليس عملاً قصصياً او سينمائياً…لنبدأ بتعليم الجيل الجديد قوة الحق و صمود المرابطين في أرضهم المغتصبة
لا تعليق