وأضاف الدرندلي ” أزمة العامري ومرتجي مستمرة منذ 4 سنوات وشهدت مشاحنات ومناوشات وخلال الشهر الأخير الذي سبق إعلان قائمة الخطيب قرر مرتجي خوض الانتخابات على مقعد النائب وطلب مني خوض الانتخابات معه على مقعد أمين الصندوق مستقلين هذا الأمر حدث في حضور بعض الأشخاص “.
وأوضح ” الخلاف بين العامري ومرتجي والحرب النارية الدائرة سببها تطلعات الثنائي لرئاسة النادي مستقبلاً ، أتوقع الخلاف سيزايد في حالة استمرارهما معاً في المجلس القادم ”
وأكمل “فور تأكد مرتجي من اسماء القائمة وإدراجه على مقعد أمين الصندوق طلب مني خوض الانتخابات مستقلاً على مقعد النائب على أن تساعدني القائمة فرفضت طلبه لأن قضيتي ليست مسمى ولكن تخصص ومنصب أمين الصندوق هو المناسب لي ولامكاناتي “.
واستطرد ” مرتجي أخبرني أنه لا يستطيع ترك قائمة الخطيب لأن هناك مصاريف انتخابية القائمة تشارك فيها ثم عاد قبل تقديم الأوراق بيوم واتفق معي أن نخوض الانتخابات سوياً مستقلين على منصب النائب وأمين الصندوق”.
وأردف ” عاد مرتجي مرة أخرى في قبل الإعلان عن خوضنا الانتخابات مستقلين وقال لي أنه تراجع ولن يترك القائمة لأنه حصل على وعد برئاسة النادي الأهلي في الدورة القادمة وأننى في حل من الاتفاق معه ليحاول في يوم تقديم الملفات إثنائي عن موقفي من خوض الانتخابات على مقعد أمين الصندوق عبر وسطاء ” .
وفسر “الوعد الذي حصل عليه مرتجي برئاسة الأهلي خلال الدورة القادمة هو سبب عدوله عن الاتفاق معي، لقد حزنت من موقفه ولو كنت مكانه ما فعلت هذا الموقف ، لقد فسر تسريبات خوضه الانتخابات على مقعد أمين الصندوق أنها محاولة للوقيعة بيننا”.
وأنهي ” لم أحزن من مرتجي فقط بل حزنت لعدم إبلاغي بخروجي من القائمة ، لم أعرف هذا إلا عن طريق كابتن شوبير ، لست صغيراً ليتم تجاهلي بهذه الصورة وبعد تفاعل السوشيال ميديا يطلبوا من الجلوس مع لجنة الحكماء ، كان الأولى إبلاغي قبلها بفترة بحكم منصبي وأقدميتي وتعامل النادي خلال تاريخه مع منصب أمين الصندوق “.
وأضاف الدرندلي ” أزمة العامري ومرتجي مستمرة منذ 4 سنوات وشهدت مشاحنات ومناوشات وخلال الشهر الأخير الذي سبق إعلان قائمة الخطيب قرر مرتجي خوض الانتخابات على مقعد النائب وطلب مني خوض الانتخابات معه على مقعد أمين الصندوق مستقلين هذا الأمر حدث في حضور بعض الأشخاص “.
وأوضح ” الخلاف بين العامري ومرتجي والحرب النارية الدائرة سببها تطلعات الثنائي لرئاسة النادي مستقبلاً ، أتوقع الخلاف سيزايد في حالة استمرارهما معاً في المجلس القادم ”
وأكمل “فور تأكد مرتجي من اسماء القائمة وإدراجه على مقعد أمين الصندوق طلب مني خوض الانتخابات مستقلاً على مقعد النائب على أن تساعدني القائمة فرفضت طلبه لأن قضيتي ليست مسمى ولكن تخصص ومنصب أمين الصندوق هو المناسب لي ولامكاناتي “.
واستطرد ” مرتجي أخبرني أنه لا يستطيع ترك قائمة الخطيب لأن هناك مصاريف انتخابية القائمة تشارك فيها ثم عاد قبل تقديم الأوراق بيوم واتفق معي أن نخوض الانتخابات سوياً مستقلين على منصب النائب وأمين الصندوق”.
وأردف ” عاد مرتجي مرة أخرى في قبل الإعلان عن خوضنا الانتخابات مستقلين وقال لي أنه تراجع ولن يترك القائمة لأنه حصل على وعد برئاسة النادي الأهلي في الدورة القادمة وأننى في حل من الاتفاق معه ليحاول في يوم تقديم الملفات إثنائي عن موقفي من خوض الانتخابات على مقعد أمين الصندوق عبر وسطاء ” .
وفسر “الوعد الذي حصل عليه مرتجي برئاسة الأهلي خلال الدورة القادمة هو سبب عدوله عن الاتفاق معي، لقد حزنت من موقفه ولو كنت مكانه ما فعلت هذا الموقف ، لقد فسر تسريبات خوضه الانتخابات على مقعد أمين الصندوق أنها محاولة للوقيعة بيننا”.
وأنهي ” لم أحزن من مرتجي فقط بل حزنت لعدم إبلاغي بخروجي من القائمة ، لم أعرف هذا إلا عن طريق كابتن شوبير ، لست صغيراً ليتم تجاهلي بهذه الصورة وبعد تفاعل السوشيال ميديا يطلبوا من الجلوس مع لجنة الحكماء ، كان الأولى إبلاغي قبلها بفترة بحكم منصبي وأقدميتي وتعامل النادي خلال تاريخه مع منصب أمين الصندوق “.