Connect with us

سوشيال ميديا

“مديرو المدارس: نماذج ملهمة تعزز روح المشاركة في بداية العام الدراسي”

Published

on

"مديرو المدارس: نماذج ملهمة تعزز روح المشاركة في بداية العام الدراسي"

تصدر مديري المدارس محركات البحث في الأسبوع الأول من العام الدراسي الجديد، حيث انتشرت صور لفتات إنسانية منهم وسط الطلاب على مواقع التواصل الاجتماعي.

مدير المدرسة يرتدي الزي الرسمي بجانب الطلاب:

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً في بداية العام الدراسي الجديد تظهر مدير مدرسة يرتدي زي الطلاب ويحتفل معهم باللعب بالعرائس.

ارتدى عادل عبدالرحمن أحمد، مدير مدرسة صلاح الدين التابعة لإدارة العمرانية بالجيزة، الزي المدرسي نفسه الذي يرتديه الطلاب، وحرص على المشاركة في طابور الصباح وتحية العلم وسط المعلمين والطلاب. بعد ذلك، نظم حفلًا كبيرًا بمناسبة بداية العام الدراسي داخل فناء المدرسة، حيث تم تنظيم حفل خاص للغزل والعرائس.

مدير مدرسة يلعب كرة مع الطلاب:

تداولت صفحات التواصل الاجتماعي صورًا من مدرسة منشأة رضوان في محافظة الجيزة، تُظهر مدير المدرسة وهو يشارك طلابه في الأنشطة المفضلة لديهم خلال الأسبوع الأول من الدراسة، حيث لعب كرة القدم معهم لجذبهم لحضور المدرسة.

عبّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن إعجابهم بالصور المبهجة المتعلقة بمدرسة منشأة رضوان، وهي مدرسة ابتدائية حكومية تقع في قرية بمحافظة الجيزة.

تبين أن مدير المدرسة، سامي عبدالكريم، أدرك دوره جيدًا وفهم أن أحد أسباب جذب الطلاب للحضور هو مشاركته لهم في لعب كرة القدم.

أكد مصدر في تصريحات خاصة لموقع “تحيا مصر” أن مديري المدارس المذكورين يمثلون نماذج ملهمة للمديرين المحترمين الذين يعملون بجد لجذب الطلاب للحضور. واعتبر هذه النماذج مشرفة، مشيرًا إلى وجود صور أخرى لمديري مدارس يظهرون فيها وهم يشاركون الطلاب في الأنشطة.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

سوشيال ميديا

“كيف نميز الحب الحقيقي عن المشاعر المؤقتة؟”

Published

on

الحب، هو تلك المشاعر العميقة التي تربط بين شخصين، ويعد من أسمى المشاعر الإنسانية التي تغير حياة الفرد وتمنحه السعادة والدعم. لكن كيف نميز بين الحب الحقيقي وبين مشاعر مؤقتة قد تكون ناتجة عن انجذاب أو إعجاب؟

الحب الحقيقي هو أكثر من مجرد مشاعر قوية تجاه شخص آخر؛ إنه الالتزام العميق برغبة في مشاركة الحياة معه، والمساندة في الأوقات الصعبة، والقبول الكامل لهذا الشخص بكل ما فيه من عيوب ومميزات. إنه شعور يستمر عبر الزمن ويتجاوز الحماسة الأولية التي قد ترافق بداية أي علاقة.

الحب الحقيقي ليس مجرد كلمات جميلة أو لحظات رومانسية، بل يظهر في الأفعال اليومية. إنه ذلك الإحساس الذي يدفع الشخص للوقوف بجانب من يحب في أصعب الأوقات، ومشاركته في النجاح والتحديات على حد سواء.

الحب الحقيقي ليس مجرد شعور مؤقت أو ارتباط عاطفي قائم على الإعجاب الظاهري. بل هو مزيج من الاحترام، الدعم، والتفاهم. يمكن معرفته من خلال الاستمرارية، التضحية، والقدرة على التغلب على التحديات. إذا كان الحب يستمر رغم الصعوبات ويتجاوز الحماسة الأولية، ويجعلك تشعر بالأمان والدعم، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الحب الحقيقي.

Continue Reading

سوشيال ميديا

“مومياء باشيري: نافذة على أسرار التحنيط وتقاليد الجنائز في مصر القديمة”

Published

on

"مومياء باشيري: نافذة على أسرار التحنيط وتقاليد الجنائز في مصر القديمة"

اُكتشفت مومياء باشيري في مقبرة تقع في منطقة وادي الملوك بالأقصر. كان الكشف عن المومياء جزءًا من حملة تنقيب كبيرة قام بها علماء الآثار الفرنسيون. بدأت الحفريات في مقبرة باشيري عام 1881 بقيادة عالم الآثار الفرنسي فرديناند دي سوريل، وتمت عملية التنقيب بعناية كبيرة، مما كشف عن تفاصيل دقيقة عن التحنيط والطقوس الجنائزية.

تحليل المومياء:

تمت دراسة مومياء باشيري بدقة من قبل علماء الآثار وعلماء الأحياء القديمة. وُجد أن المومياء محفوظة بشكل جيد بفضل التقنيات المتقدمة التي استخدمها المحنطون القدماء. التحنيط كان يشمل إزالة الأعضاء الداخلية، معالجة الجسم بالراتنجات والزيوت، وتغليفه بالضمادات. المومياء كانت محاطة بمجموعة من الأدوات الجنائزية التي شملت تمائم وتوابيت خشبية مزخرفة، وهي تعكس الاعتقادات الدينية والتقاليد الجنائزية التي كانت سائدة في تلك الفترة.

أهمية المومياء:

مومياء باشيري لها أهمية كبيرة في فهم الثقافة المصرية القديمة، خاصة في مجال التحنيط والممارسات الجنائزية. تعطي هذه المومياء لمحة عن كيفية تعامل المصريين القدماء مع الموت والآخرة. بالإضافة إلى ذلك، توفر المومياء بيانات قيمة حول حياة الأفراد في تلك الفترة، بما في ذلك ملابسهم، وأدواتهم، وأسلوب حياتهم.


Continue Reading

سوشيال ميديا

“التعبير عن الحب الصادق في فيلم عيون لا تنام: لحظة تعقيد واعتراف”

Published

on

"التعبير عن الحب الصادق في فيلم عيون لا تنام: لحظة تعقيد واعتراف"

-أنا عمري ماحسيت إن فيه حد بيحبني! حقيقي بتحبني يا إسماعيل؟

=أنا معرفش إية هو الحب! لكن لو الحب هو إني أبقى مش شايف حد غيرك قدامي، وإني أبقى عايزك ليا لوحدى، ومفيش حاجة في الدنيا ليها قيمة غيرك أنتِ،يبقى أكيد أنا بحبك..
“عيون لا تنام”❤.

فيلم عيون لا تنام من الأفلام التي لا تزال تلامس مشاعر الكثيرين منذ إنتاجه في عام 1981، حيث تناول قضايا اجتماعية ونفسية بعمق وإثارة. إحدى أشهر اللحظات التي يعبر فيها البطل عن مشاعره كانت في هذا الحوار المؤثر الذي يعكس حالة من الصدق والصراع الداخلي مع مشاعر الحب.

الحوار الذي دار بين الشخصيتين يكشف عن مدى التعقيد في فهم الحب والتعبير عنه. فالبطل يعترف بأنه لا يعرف تمامًا ما هو الحب، ولكنه يدرك أن شعوره الطاغي تجاه البطلة هو ما يجعله يفكر بها فقط، يرى فيها كل شيء، ويرغب في أن تكون له وحده. تلك الكلمات تجسد مشاعر الحب الصادق التي ربما لم يفهمها أو لم يعترف بها مسبقًا، ولكنها أصبحت واضحة له من خلال تلك اللحظة الصافية.

عيون لا تنام ليس مجرد فيلم يعرض قصة حب تقليدية، بل يعكس تعقيدات النفس البشرية ومشاعرها المتضاربة. من خلال هذا الحوار، يظهر أن الحب يمكن أن يكون غير مفهوم بشكل كامل، لكنه يظل حاضرًا بقوة، يدفع الإنسان لاتخاذ قراراته ويشكل حياته.

Continue Reading

متميزة