تعرضها للظلم في حياتها كان دافعا قويا لتقربها من الله. وأضافت ليندا -في تصريح لصحيفة “وشوشة” القاهرية- “تامر حسني قالي إني هتحجب، وهبقى داعية إسلامية، وبمجرد ما عرف إني تحجبت بعت لي رسالة وقالي: أنا فرحان بيكي جدا، وكان نفسي تعملي كده من زمان، وعمرو مصطفى كلمني، وقالي مبروك ودي أحلى حاجة عملتيها”.وعن سر ارتدائها الحجاب قالت ليندا “ربنا هداني لطاعته عندما تعرضت لظلم شديد من حد أقوى منه –الله يسامحه- وحسيت إني مليش غير ربنا، خاصة إن والدتي ووالدي متوفيان فجلست أبكي وأدعو الله أن يهديني”.
–الله"أحسست"أحلى"تامر"حجابي"عريس"وشوشة"أبكيأتمنىأخرى،أعتدهاأغنيأفكرأقومأقوىأكثرأنأن تعرضهاأناأواظبأوفّيهأولأولا،أيإذاإسلامية،إلىإنإنيارتدائهااعتزالاعتزالهاافتتاحالحجابالحجاب،الزواجالزواج،الشابةالصلاة،الغناءالقاهريةالكبائر،الكبرى،اللهالليل،المطربالمطربةالمعتزلةبارتداءبالتمثيلبالحجاب،بالندمبراحةبعتبعدبيكيبينتجاهتحجبتتصريحتعالى،تعرضتتعمليتقريبا،تنبأجاليجدا،حاجةحاليا؛حجابهاحدحرام،حسنيحواليحياتهاخاصةخالصداعيةدافعادوراديْنارؤيتهاربناربنا،رجب،رسالةرسالة،رفضت". وعنزمان،سرشديدشقيقتيشهرعارية،عام،عرسانعرفعلاقةعلىعليّعملتيها".وعنعندماغناءغنائيغيرفجلستفرحانفعلتفقررتفهميفيقائلة:قالتقاليقبل".ونفتقدقوياقيامكانكبيراكتيركدهكلكلمني،كمالأنلالتقربهالصحيفةلطاعتهلظلملكنيللظلمللغناءلملهلها.لوجهليليندامامبروكمتوفيانمرةمشروعمشيرةمصطفىمعمليشمنمنذمنهنجهزنفسيهتحجب،هدانيهدفهذاهناكهووأدعووأضافتوأناوارتداءوالدتيوبعدهاوبمجردوجدتوحالياوحسيتوديوعمرووقالي:وكانولكنيولنولهومضمون،وملابسومنوهبقىوهوووالديووجودويقدميسامحه-يشعرنييهديني". وأضافتيوم
لا تعليق