استمع الآن إلى حلقة جديدة من بودكاست “حكاية كورة ” مع محمد صابر بعنوان “رونالدينيو”. استمتع بالاستماع عبر التنزيل  المباشر أو المشاهدة على فيسبوك.

لتحميل واستماع بودكاست حكاية كورة مع محمد صابر بعنوان”رونالدينيو” أضغط هنا 

مشاهدة الحلقة علي الفيس بوك

مقال عن أسطورة كرة القدم رونالدينيو

رونالدينيو: ساحر الكرة الذي لا يُنسى
رونالدينيو، واحد من أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، ترك بصمة خالدة في عالم الساحرة المستديرة. تميّز اللاعب البرازيلي بأسلوبه الفريد في اللعب، ومهاراته الاستثنائية التي جمعت بين السرعة، والإبداع، والابتسامة التي لم تفارق وجهه حتى في أصعب المباريات. لعب رونالدينيو لأندية كبرى مثل برشلونة، وميلان، وباريس سان جيرمان، وساهم في تحقيق العديد من الألقاب المحلية والقارية، بالإضافة إلى فوزه بجائزة الكرة الذهبية عام 2005.

كان رونالدينيو رمزًا للمتعة في كرة القدم، حيث أذهل الجماهير حول العالم بحركاته الساحرة وتمريراته الدقيقة، مما جعله محبوب الجماهير في كل مكان. لم يكن مجرد لاعب موهوب، بل كان أيضًا مصدر إلهام للكثيرين، خاصة الشباب الذين حلموا بتقليد مهاراته في الملاعب.

استمع الآن إلى حلقة جديدة من بودكاست “فلاش باك” مع ماريان فرح بعنوان “حياة كلها تيك أواي”. استمتع بالاستماع عبر التنزيل  المباشر أو المشاهدة على فيسبوك.

لتحميل واستماع بودكاست مع ماريان فرح بعنوان “حياة كلها تيك أواي” أضغط هنا

مشاهدة الحلقة علي الفيس بوك

مقال: حياتنا تيك أواي – نظرة على رتم الحياة السريع وتأثيره علينا

في عصرنا الحالي، أصبحت الحياة أشبه برحلة سريعة لا تتوقف، حيث يسير كل شيء بوتيرة متسارعة، وكأننا نعيش في عالم الـ “تيك أواي”. من العمل إلى الترفيه، ومن الطعام إلى العلاقات الاجتماعية، يبدو أن الجميع يسعى لإنجاز أكبر قدر ممكن في وقت قياسي. هذه الظاهرة ليست مجرد تغير في نمط الحياة، بل هي انعكاس للضغط الذي يفرضه العالم الحديث على الأفراد.

في هذا الفيديو الجديد من إنتاج راديو مصر على الهوا، نتناول كيف يؤثر هذا الإيقاع السريع على حياتنا اليومية وعلى سعادتنا. يناقش الفيديو أيضًا ذكريات الفنان الراحل حسن كامي، الذي يمثل رمزية لفترة كانت فيها الحياة أكثر هدوءًا وبساطة، مما يجعلنا نتساءل: هل فقدنا شيئًا جوهريًا في خضم هذا التسارع؟

وجه البنك المركزي المصري البنوك المحلية لأول مرة منذ شهرين بتوفير الدولار للاعتمادات المستندية لاستيراد السلع غير الأساسية دون الحصول على موافقة مسبقة من المركزي ووفقا لمركز العملة في كل بنك والحصيلة الدولارية المتوفرة لديه، وفقا لما نقله موقع اقتصاد الشرق عن ستة مصرفيين لم يسمهم. ومن المتوقع أن تساعد هذه الخطوة في تصفية طلبات الاستيراد غير الأساسية المتراكمة منذ عام 2022 وحتى الآن، وفقا لما قاله رئيس تنفيذي لأحد البنوك الخاصة للمنصة.