Connect with us

تنمية بشرية

الأسرة.. ودورها الوظيفي في تنمية الوعي البيئي

Published

on

الوعي البيئي

تُعد الأسرة من النظم الاجتماعية المهمة وركيزة أساسية من ركائز المجتمع، وهي العماد الذي يقوم عليه البنيان الاجتماعي وكل جزء من أجزاء هذا البنيان له وظيفة، أو وظائف، وكذلك الحال في الأسرة التي تطورت في نطاقها ووظائفها البنائية بتطور المجتمعات البشرية واستقرارها.

فالأسرة لا شك تعد الوعاء الذي يحضن الطفل وينشأ فيه ويتربى داخل كيانها، وهي البيئة التي تتفتح حواسه على عناصرها ويتطبع بقيمتها، ويتعلم مبادئها، ومنها تحدث أول تفاعلات الطفولة مع الحياة وبها يتأثر. ويعرف علماء الاجتماع الأسرة عادة بأنها: مؤسسة أو جماعة اجتماعية فالأسرة من الناحية السوسيولوجية تعني معيشة رجل وامرأة أو أكثر معًا على أساس الدخول في علاقات جنسية يقرها المجتمع، وما يترتب على ذلك من حقوق وواجبات اجتماعية. ولهذا يّعد النسق الأسري من أهم المؤسسات الاجتماعية المسؤولة عن نهوض وبناء المجتمع فهي ليست مسؤولة عن تزويد المجتمع بالكفاءات والخبرات البشرية التي يحتاجها في عملية بنائه وصناعة تقدمه الشامل فحسب، وإنما مسؤولة أيضًا عن الحفاظ على الموارد الطبيعية ومصادر البيئة الحيوية من خلال غرس القيم الفضيلة والمفاهيم الحضارية الأصيلة للبيئة في نفوس ووجدان وسلوك أبناء المجتمع، على اعتبار أن الأسرة ومكوناتها البنائية قادرة على بناء شخصية الفرد وتنمية اتجاهاته السلوكية والقيمية والحضارية والتربوية، وتعميق ثقافتها الواعية من خلال أساليب التنشئة الاجتماعية ومراحلها البنائية النفسية والتربوية والعقدية والأخلاقية والفكرية والثقافية، كون المؤسسة الأسرية هي أقوى المؤسسات الاجتماعية تأثيرًا عن باقي مؤسسات التنشئة الاجتماعية الأخرى تربويًا وسلوكيًا، وتمثل ركيزة صلبة من ركائز البناء الاجتماعي ومن أهم الوحدات الأساسية في صقل وبناء وتطور شخصية الفرد. ومعروف أن الاعتماد على الأسرة في المجال التنموي يفيد في تطوير وبناء القدرات الإبداعية، والمهارات البشرية الكامنة التي تقوم الأسرة بالتعاون مع المدرسة ثاني أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية تأثيرًا في صقل وتهذيب وبناء الشخصية الإنسانية السوّية منذ الطفولة. حيث إنه إذا ما بقيت الأسرة بمعزل عن مسارات التحديث والتطور الحضاري فإنه من الصعوبة بمكان نجاح المدرسة بمفردها في تحقيقه ورصد الهدف الأسمى، وهو تنشئة الطفل التنشئة السليمة، خاصة أن الأم تسبق المعلم بعدة سنوات في تنشئة الأطفال وإعدادهم الإعداد الأمثل فكريًا ونفسيًا واجتماعيًا وتربويًا وعقليًا ولهذا أصبحت البيئة الأسرية هي الرقم الصعب في عملية البناء التربوي للفرد وتشكيل اتجاهاته السلوكية والقيمية والاجتماعية والنفسية السليمة.

وهناك بعض الدراسات العلمية كشفت معطياتها البحثية دور الأسرة وأثرها البالغ في تكوين وعي وسلوك الفرد وتزويده بالثقافة الاجتماعية التي تنسجم مع واقعه المعاصر وتحدياته الثقافية، ولذلك فإن النسق الأسري ومع التحولات التكنولوجية أصبح يشكل بمنطلقاته التربوية ومكوناته البنائية الأرضية الصلبة التي يمكن من خلالها تكوين وبناء السلوك البيئي الواعي لدى أفرادها من خلال العمليات الحيوية، والطرق التربوية السليمة التي تقدمها لهم، كما أن الأسرة تقوم بنقل ثقافة المجتمع ومعاييره الأصلية، وكذلك قيمه الاجتماعية الفضيلة إلى الطفل من خلال إشباع حاجاته، تحقيق رغباته بما يعود عليه بالنفع والفائدة.

ومن الناحية التاريخية فقد تحولت الأسرة من وحدة شبه متكاملة ذاتيًا إلى تنظيم محدود في أضيق نطاق يتكون أساسًا من الجماعات المتعاقدة الأصلية، ومن الناحية الأخرى فإنها تستمر في خدمتها كمجتمع كامل لكل الأفراد المولودين فيها.

ولذلك نجد أن النسيج الأسري يقوم بتدريب أفراده بطريقة أكثر كفاءة وبراعة في عملية ضبط سلوكهم الاجتماعي، كون الأسرة تعد من أهم أدوات الضبط الاجتماعي المهمة، والتي تضمن في تحقيق مبدأ التجانس فعندما ينمي الفرد إدراكه الذاتي فلن يستطيع الهروب من الأحكام التي اكتشفها بنفسه والتي سبق أن حددتها مواقف الأسرة المباشرة.

ولقد زاد الاعتراف بالدور الذي يمكن أن تلعبه التربية البيئية وتنمية ثقافة الوعي البيئي في حياة الإنسان وحماية البيئة وصيانتها بعد تزايد المشكلات والهموم والقضايا البيئية، بدليل ترجمة الاهتمام الدولي بالبيئة في شكل منظمة متخصصة تابعة للأمم المتحدة هي اليونيب (u.n.e.p) لدعم برامج التربية البيئية وتطويرها على المستوى الدولي، وتخطيط وتفعيل هذه البرامج التي تستهدف حماية البيئة ومصادرها الحيوية من العبث والفساد البشري. ولذلك تواجه الأسرة المعاصرة إشكالية استثمار الموارد الطبيعية وحماية البيئة إذ يتوجب على خبراء التنمية الأسرية تأكيد أهمية النضج الميداني لمفهوم حماية البيئة، وتوسيع مكانتها الإنتاجية والحيوية، أي بعبارة أخرى الموضوعات التي تقع تحت مظلة هذا المفهوم يصعب حصرها لأنها تغطي كل ما فوق سطح الأرض وتحته من موارد طبيعية، نباتية، حيوانية، معدنية وغيرها.

وبما أن الأسرة إحدى المؤسسات الرئيسية التي يتكون منها البناء الاجتماعي، ولها وظائفها الحيوية في مجالات التنشئة الاجتماعية، والضبط الاجتماعي فهي تقوم بتحول الطفل من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي له شخصيته الاجتماعية التي تتشكل في مختلف المعايير، والقيم وأساليب السلوك الاجتماعية، ونمط التفكير الإيجابي من خلال أساليب التنشئة الاجتماعية وهي أيضًا تلعب دورًا فاعلاً في مجال توجيه الطفل نحو السلوك البيئي المرغوب. وتكوين الإدراكات البيئية السليمة والخُلق والضمير البيئي لديه، بشرط أن تكون الأسرة ذاتها قد اكتسبت الاستعدادات البيئية السليمة عن طريق التدريب الاجتماعي والتوجيه الحضاري الذي مرت عليه عشرات السنين، أو مرت عليه لفترات تاريخية طويلة ولا مناص من أن الاهتمام بالتنشئة ومكوناتها الحيوية هو اهتمام حديث في العالم المعاصر، وكذلك الاهتمام بالوعي والتربية البيئية لم يأتِ إلا بتحقيق تدريب الأسرة تدريبًا بنيويًا سليمًا بالذات في المجتمعات الصناعية الغربية بعد أن مرت فترة كافية إلى أن أصبحت الأسرة في هذه المجتمعات المتقدمة وحدة اجتماعية مدربة تدريبًا سليمًا من حيث الوعي بأهمية البيئة وضرورة المحافظة على مصادرها الطبيعية، ومواردها الحيوية، ولذلك فإن الأسرة في هذه المجتمعات الواعية أخذت على عاتقها وفي ظل شدة رياح التلوث البيئي عالميًا بتربية أبنائها على السلوك البيئي الحضاري وتعميق اتجاهاته التربوية والأخلاقية والقيمية، على العكس الذي تعانيه بعض المجتمعات العربية أو دول العالم النامي من غياب الوعي البيئي وهشاشة التربية البيئية ومكوناتها الحضارية التي تطلق من رحم الأسرة وهذا مدلول ومؤشر على حالة التخلف في معظم المجتمعات العربية على الصعيد الأسري المسؤولة عن حالة التخلف في مجال الوعي البيئي.

وقد تكون الظروف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في هذه المجتمعات النامية لم تساعد وتسهم في قيام الأسرة بوظائفها التربوية في القالب البيئي، وإعدادها الإعداد الاجتماعي السليم في مضمار بناء قيم الوعي البيئي، وتنمية اتجاهاته التربوية السّوية في نفوس ووجدان أفرادها.

وأخيرًا يمكن القول إن وعي الأسرة بتعليمات التلوث البيئي وأمراضه الايكولوجية يعتمد بالدرجة الأولى على وضعها الاقتصادي ومستواها الثقافي والاجتماعي والعلمي، فالأسرة الفقيرة تكون أكثر من غيرها عرضة للإصابة بأثر التلوث والتخلف في الوعي البيئي بالمقارنة مع الأسرة الغنية، أو الطبقة المخملية الأكثر اهتمامًا في سياق وسباق.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

تنمية بشرية

كيف تسيطر على التوتر؟ 5 ممارسات تخفّف من توتّرك

Published

on

كيف تسيطر على التوتر؟ 5 ممارسات تخفّف من توتّرك

خبيرة العافية الدكتورة “لينا وين” تشير إلى ارتباط مستويات التوتر المزمن بمشاكل صحية متنوعة، منها ارتفاع ضغط الدم والاكتئاب والقلق، وقالت الدكتورة كارميل تشوي، عالمة النفس السريري، والأستاذة المساعدة في علم النفس بكلية الطب في جامعة هارفارد ببوسطن، على أن التوتر يمكن أن يظهر على شكل إحباط أو غضب، مما يؤثر على علاقاتنا.

في المقابل، ترى الدكتورة مونيكا فيرماني، عالمة النفس الإكلينيكي، أن السعادة والتحكم في التوتر تعتمد على الشعور بالتوازن والقدرة على التعامل مع التحديات التي نواجهها في الحياة، مما يمكن أحيانًا من زيادة مستويات الطاقة إلى الحد الأقصى.

تضيف فيرماني، “زيادة مستويات الطاقة لدينا تمنحنا القدرة على التعامل مع تحديات حياتنا اليومية”. ومع بداية العام الجديد، يمكننا اتخاذ خمسة إجراءات روتينية قد تساعد في تقليل التوتر وتحسين جودة الرعاية الذاتية. وهما:

1- اللعب:
اللعب ليس مقتصرًا على مرحلة الطفولة، بل يظل جزءًا مهمًا في حياة البالغين. يعتبر اللعب وسيلة فعّالة للتعامل مع الضغوطات وتعزيز مشاعر الرضا تجاه الحياة.

أظهرت دراسة نُشرت في مارس 2013 مشاركة نحو 900 طالب جامعي أن الطلاب الذين يمتلكون نمط حياة أكثر مرحًا يعانون من مستويات أقل من التوتر مقارنة بأقرانهم. يميل الطلاب الذين يمارسون اللعب بشكل أكبر إلى استخدام استراتيجيات التكيف الصحية، مما يساعدهم على التعامل مع الضغوطات بدلاً من تجنبها أو الهروب منها.
لذا، ابحث عن نشاطات طفولية تجلب لك السرور والمتعة، وكن دائمًا مستعدًا لدمج اللعب في حياتك اليومية.

2- افعل أمرًا بسيطًا لا يحتاج إلي التفكير:

قد تكون فترة الاستراحة أمام التلفاز خيارًا جيدًا في بعض الأحيان. يمكن أن تكون هذه الأنشطة البسيطة ذات الطابع الترفيهي مفيدة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في إيقاف أفكارهم والاسترخاء.

وكانت الدكتورة فيكتوريا غارفيلد، زميلة أبحاث رئيسية في وحدة مجلس البحوث الطبية للصحة مدى الحياة والشيخوخة في جامعة كوليدج لندن، أشارت إلى أهمية هذه الأنشطة للأفراد الذين يعانون من صعوبة في ممارسة التأمل أو اليقظة الذهنية. يُفضل فقط تجنب استخدام الشاشات قبل النوم لتجنب التأثير السلبي على نومك.

3- التنهيد:
رغم أن التنهيد قد يبدو كاستجابة سلبية للتوتر، إلا أن دراسة نشرت في يناير أشارت إلى فوائد إيجابية لهذه العملية.

التنهيد الدوري يُعتبر واحدًا من أكثر تقنيات التنفس والتأمل فعالية. يُمكنك ممارسة التنهيد الدوري عبر التنفس ببطء عبر الأنف حتى تشعر بامتلاء الرئتين قليلاً، ثم التوقف لفترة قصيرة ومن ثم التنفس من جديد لملء الرئتين تمامًا، ثم الزفير ببطء عبر الفم.

أكد الدكتور ديفيد شبيغل، مدير مركز التوتر والصحة بكلية الطب في جامعة ستانفورد، أن “التنهيد الدوري يُعتبر وسيلة سريعة جدًا لتهدئة النفس، حيث يمكن للكثيرين القيام بها حوالي ثلاث مرات متتالية والشعور براحة فورية من مشاعر القلق والتوتر”.

4- تمارين استرخاء العضلات التدريجي:
تُعد تقنية استرخاء العضلات التدريجي وسيلة فعالة للاسترخاء العقلي والجسدي، ويمكن تنفيذها في أي مكان تتمكن فيه من الجلوس أو الاستلقاء لمدة لا تتجاوز خمس دقائق. تتضمن هذه التقنية شد العضلات بشكل تدريجي ثم إرخائها، وتكون مفيدة بشكل خاص لأولئك الذين يحتاجون إلى مساعدة للتركيز على تمارين التنفس والتأمل.

5- ممارسة الامتنان:
أظهرت الدراسات أن ممارسة الامتنان يمكن أن تقلل من التوتر وتحسن الحالة المزاجية حتى في أوقات الشدة.

يمكن تنفيذ ذلك بعدة طرق، مثل الاحتفاظ بمفكرة امتنان حيث يتم تدوين بعض الأمور كل ليلة قبل النوم، أو إنشاء ألبوم صور امتنان على هاتفك. يمكن أن تتضمن الصور الأحباب، أو الإنجازات، أو مناظر غروب الشمس الجميلة، أو تبادل الرسائل النصية ذات المغزى. يمكنك محاولة النظر إلى هذه الصور خلال اللحظات الصعبة بدلاً من مقارنة حياتك بحياة الآخرين.

علقت الدكتورة تشوي قائلة: “يقلل التوتر من تركيزنا، ويحجب عنا الوعي بكل ما هو جيد في الحياة”.

وأضافت: “لكن عندما نشعر بالتوتر أقل، نستطيع توسيع منظورنا لنلاحظ اللحظات الإيجابية والفرص المختلفة من حولنا”.

Continue Reading

بنك المعلومات

الكتب المطبوعة أم الإلكترونية أفضل للقراءة؟

Published

on

في عالم تزايد استخدام التكنولوجيا الرقمية في معظم جوانب حياتنا، تثير دراسة جديدة من جامعة فالنسيا الإسبانية تساؤلات حول فعالية القراءة الترفيهية عبر الأجهزة الرقمية مقارنة بالكتب المطبوعة. يشير الباحثون إلى أن تشجيع الطلاب، خاصة الأصغر سنًا، على قراءة الكتب المطبوعة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مهاراتهم في القراءة وفهم النصوص.

مزايا الكتب المطبوعة:

1. تجربة قراءة مريحة: يفضل العديد من الأشخاص القراءة في الكتب المطبوعة بسبب التجربة المريحة التي تتيح لهم قلب الصفحات والاحتفاظ بالكتاب في يديهم.

2. تفاعل أقل ملهم: يشير الباحثون إلى أن استخدام الأجهزة الرقمية قد يكون ملهمًا أقل للقراء، حيث تقدم هذه الأجهزة ميزات أخرى قد تلهي القارئ عن النص.

3. تعزيز مهارات القراءة: أظهرت الأبحاث أن قراءة المحتوى المطبوع تحسن من مهارات القراءة وفهم النصوص لدى الأفراد.

نتائج دراسة جديدة: تحلل الدراسة الجديدة علاقة بين القراءة الترفيهية عبر الأجهزة الرقمية وفهم النص. وفي الفترة المبكرة من التعليم، يبدو أن هناك علاقة سلبية بسيطة، بينما تصبح العلاقة إيجابية في مراحل لاحقة. وبشكل عام، يبدو أن القراءة الترفيهية لا تحقق نفس النتائج الإيجابية التي تحققها القراءة في الكتب المطبوعة.

فوائد القراءة الترفيهية:

– تحسين مهارات القراءة: تساهم القراءة الترفيهية في تطوير مهارات القراءة والفهم.

– توسيع آفاق الفهم: يمكن للقراءة الترفيهية توسيع أفق المعرفة والتعلم عن مواضيع جديدة.

– تحسين الإبداع: يسهم التفاعل مع القصص والأدب في تحفيز الإبداع لدى الأفراد.

– تقليل التوتر: تعمل القراءة على توفير وقت للاسترخاء وتقليل مستويات التوتر.

– تحسين الصحة العقلية: تساهم القراءة في تحسين صحة العقل وتقليل القلق والاكتئاب.

توجيهات لتحسين القراءة الترفيهية:

1. اختيار محتوى ملهم: اختر الكتب التي تعكس اهتماماتك وتحمل قيمة ترفيهية.

2. إعداد بيئة هادئة: اختر مكانًا هادئًا ومريحًا للاستمتاع بالقراءة.

3. الاستمتاع بالوقت: امنح نفسك الوقت الكافي للاستمتاع بتجربة القراءة.

4. تحفيز المناقشة: قم بمناقشة ما قرأته مع الآخرين لتعزيز فهمك وتبادل الآراء.

5. تحديد فترات قراءة: حدد فترات زمنية خاصة للقراءة لضمان التفرغ والاستمتاع.

6. تحفيز التنوع: قم بتجربة مواضيع متنوعة لتعزيز تنوع مهارات القراءة والتفكير.

في الختام، يبرز الباحثون أهمية دعم القراءة التقليدية لدى الطلاب، خاصةً في مراحل التعليم المبكرة، حيث يمكن أن تكون لها تأثيرات إيجابية على مستوى فهمهم للنصوص وتنمية مهارات القراءة.

Continue Reading

تنمية بشرية

خطوات تطوير الثقة النفس وتطوير الذات

Published

on

خطوات تطوير الثقة النفس وتطوير الذات

علم النفس وتطوير الذات

1- التصرف على طبيعتك أمر رائـع لا داعي للتصنع .
2- إرفع مستوى كلماتك وليس صوتك، فالمطر هو من يُنبت الزهور و ليس الرعد.
3- إن بقيت قريباً من الأشخاص السلبيين فستصبح مثلهم هي مسألة وقت لا أكثر.
4- لاتخوض معركة من أجل انقاذ شعور، تعلم الوداع، و تأكد من غلق الباب جيداً، و الاكتفاء، و تأكد أن لاشيء يدوم .
5- تلك الهالات السوداء حول عينيك جيش حاول العبور فحترق.
6- أصبح العالم يتصارع حول إثنين
جمع المال … وإثبات الذات.
7- إياك وأن تتشاجر مع السفهاء، لأنهم سينزلونك إلى مستواهم الدنيئ …و يهزمونك بفارق الخبرة.
8- لا تطعن في ذوق زوجتك، فقد اختارتك أولا.
9- شق طريقك بابتسامتك، خير لك من أن تشقها
بسيفك
10-نفسياً، الايذاء النفسي أشد من الايذاء الجسدي، لذا رفقاً بقلوب الآخرين ولا تضع بها شقوق لا يمكن محوها .
11- ‏نفسياً، الاهتمام بالأناقة و المظهر له تأثير قوي علي تحسين المزاج طوال ساعات اليوم.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة