اهم الاخبار
أردوغان يصل إلى مصر في أول زيارة رسمية منذ 11 عامًا لتعزيز التقارب وتحسين العلاقات
وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر يوم الأربعاء في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها منذ تولي الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الحكم. تم استقبال الرئيس أردوغان وزوجتة بحفاوة من قبل الرئيس السيسي وزوجتة في مطار القاهرة الدولي، وتم نقل هذه اللقطات عبر وسائل الإعلام المصرية.
تأتي هذه الزيارة في إطار استمرار التقارب بين تركيا ومصر بعد فترة انقطاع دامت لمدة تقرب من 11 عامًا. خلال زيارته، يتوقع أن يجري الرئيسان مناقشات حول قضايا هامة، بما في ذلك وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتنفيذ المساعدات الإنسانية للسكان هناك. كما سيتم تناول مسائل أخرى تتعلق بتعزيز الروابط الثنائية بين البلدين، وستشمل المحادثات مواضيع إقليمية وتحديات مشتركة.
تأكد الرئاسة المصرية أن الرئيسين سيجرون محادثات موسعة لدفع الجهود المشتركة نحو تحسين العلاقات بين البلدين، وذلك في إطار تعزيز التعاون الإقليمي ومواجهة التحديات الراهنة.
أعلنت الرئاسة التركية يوم الأحد أن الرئيس أردوغان سيناقش في القاهرة خطوات لتعزيز العلاقات الثنائية وتعزيز آليات التعاون رفيعة المستوى. سيتم التركيز أيضًا على مناقشة القضايا العالمية والإقليمية الراهنة، ولاسيما الوضع في قطاع غزة نتيجة الحرب الإسرائيلية.
تأتي هذه الزيارة كتتويج لعملية تطبيع العلاقات بين تركيا ومصر، حيث شهدت لقاءًا بين الرئيس أردوغان والسيسي خلال افتتاح كأس العالم في قطر عام 2022، وثمة لقاء آخر خلال قمة مجموعة العشرين في نيودلهي في سبتمبر من العام الماضي. في هذه اللقاءات، تم التأكيد على التزامهما بتعزيز الروابط والتعاون بين البلدين، وتعزيز العلاقات الدبلوماسية من خلال تبادل السفراء.
تأتي أهمية الزيارة في كونها أول زيارة رسمية لرئيس تركي إلى مصر على مدى نحو 11 عامًا، حيث كانت آخر زيارة لرئيس تركي إلى مصر هي تلك التي قام بها الرئيس السابق عبدالله جول في فبراير عام 2013.
وتُعتبر زيارة الرئيس أردوغان إلى القاهرة خلال فترة ولايته كرئيس وزراء في نوفمبر 2012 كانت آخر لقاء رسمي له في البلاد. يبرز أهمية هذه الزيارة في إطار جهود تعزيز التفاهم والتعاون بين البلدين بعد فترة من التوترات والقطيعة الدبلوماسية، مما يجعلها لحظة تاريخية تعكس تحولًا في العلاقات الثنائية بين تركيا ومصر.
وبعد تحسين مستوى العلاقات الدبلوماسية بين أنقرة والقاهرة، بما في ذلك تبادل السفراء، كان هناك تكهنات حول زيارة متوقعة للرئيس المصري السيسي إلى تركيا في يوليو 2023. ومع ذلك، لم يتم تنفيذ هذه الزيارة حتى الآن.
قد تم رفع التمثيل الدبلوماسي بين مصر وتركيا إلى مستوى السفراء في العام الماضي، وذلك كجزء من جهود إعادة بناء العلاقات بعد فترة من القطيعة التي استمرت منذ عام 2013. وفي خطوة تعكس التقارب، أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان عن موافقة بلاده على تزويد مصر بطائرات بيرقدار TB2 المسيرة القتالية. جاء هذا الإعلان بعد اجتماع بين وزير الإنتاج الحربي المصري ونظيره التركي لبحث التعاون في إنتاج الذخائر بشكل مشترك.
تُعد طائرة بيرقدار TB2 التركية من بين أفضل الطائرات المسيرة في العالم، حيث تتميز بقدرتها على حمل حمولة تصل إلى 650 كيلوغرام، وتمتلك مدى يصل إلى 150 كيلومترًا، وتستطيع الطيران بسرعة تصل إلى 70 عقدة (130 كيلومترًا في الساعة). تتميز أيضًا بقدرتها على الطيران لفترات طويلة دون انقطاع، حيث يمكنها البقاء في الجو لأكثر من 24 ساعة.
ملفات الخلاف بين القاهرة وأنقرة
يذكر أن الخلافات بين القاهرة وأنقرة عقب الإطاحة بحكم جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 2013، حيث تصاعد التوتر بين البلدين، ووصلت العلاقات إلى مرحلة القطيعة الكاملة نتيجة لملفات شائكة تصادمت فيها مصالحهما.
كان الصراع في ليبيا هو أحد ركائز الخلاف، حيث أثار الوجود العسكري التركي في ليبيا قلقًا في مصر بشأن تأثيره على أمنها القومي واستقرار المنطقة. تصاعد التوتر بشكل خاص في يونيو 2020، عندما هددت ميليشيات مدعومة من تركيا في الغرب الليبي بالتقدم نحو مدينة سرت، وفي تلك اللحظة أعلن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عن “خطا أحمر” يتعلق بخط سرت – الجفرة، مشددًا على عدم قبول مصر لتجاوزه.
وهناك خلاف آخر يتعلق بملف النفط والغاز في البحر المتوسط، حيث تتنافس البلدين على حصتيهما من هذه الثروات الطبيعية.
خطوات تحسين العلاقات
منذ مايو عام 2021، بدأت مصر وتركيا مباحثات على مستوى الأمن والاستخبارات بهدف استكشاف فرص تحسين العلاقات بينهما. قامت تركيا باتخاذ سلسلة من الخطوات لتأكيد حسن نواياها، من خلال استضافة عناصر ومنابر إعلامية تتبع لجماعة الإخوان.
ثم جاءت الخطوة الرئيسية بشكل تاريخي عندما قام الرئيسين السيسي وأردوغان بمصافحة بارزة على هامش حفل انطلاق كأس العالم في قطر في نوفمبر 2022، والتي وصفت بأنها لحظة تاريخية.
وفي يوليو من العام الماضي، أعلنت كل من مصر وتركيا استئناف العلاقات على مستوى السفراء، وجرى لقاء بين الرئيسين السيسي وأردوغان على هامش القمة العربية الإسلامية التي استضافتها السعودية في نوفمبر الماضي. تلك الأحداث تمثل خطوات إيجابية في مسار تحسين العلاقات بين البلدين.
أخبار
“الإنجازات الاقتصادية لمصر خلال السنوات العشر الماضية”
تحققت العديد من الإنجازات في جمهورية مصر العربية خلال السنوات العشر الماضية، وهو ما توضحه الإحصاءات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
تأتي هذه الإنجازات في إطار التزام الدولة المصرية بزيادة مواردها وتحقيق أقصى استفادة منها، مع تحقيق معدلات نمو اقتصادي مرتفعة لضمان تحسين مستوى الحياة لجميع المصريين.
المواليد:
نجحت الحكومة المصرية في تقليص عدد المواليد خلال السنوات العشر الماضية من 2.7 مليون مولود في عام 2014 إلى 2 مليون مولود في عام 2023.
- 2.7 مليون مولود عام 2014.
- 2.7 مليون مولود عام 2015 بنسبة انخفاض قدرها 1.3%.
- 2.6 مليون مولود عام 2016 بنسبة انخفاض قدرها 3.2%.
- 2.6 مليون مولود عام 2017 بنسبة انخفاض قدرها 1.7%.
- 2.4 مليون مولود عام 2018 بنسبة انخفاض قدرها 6.8%.
- 2.3 مليون مولود عام 2019 بنسبة انخفاض قدرها 3.2%.
- 2.2 مليون مولود عام 2020 بنسبة انخفاض قدرها 3%.
- 2.2 مليون مولود عام 2021 بنسبة انخفاض قدرها 2.2%.
- 2.2 مليون مولود عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 0.4%.
- 2 مليون مولود عام 2023 بنسبة انخفاض قدرها 6.7%.
معدل البطالة:
أنجزت الحكومة المصرية العديد من المشاريع القومية، مما أسهم في تقليص معدل البطالة خلال العقد الماضي من 13% في عام 2014 إلى 7% في عام 2023.
- 13% عام 2014.
- 12.8% عام 2015.
- 12.5% عام 2016.
- 11.8% عام 2017.
- 9.9% عام 2018.
- 7.9% عام 2019.
- 7.9% عام 2020.
- 7.4% عام 2021.
- 7.2% عام 2022.
- 7% عام 2023.
العمالة:
تمكنت الحكومة المصرية من زيادة عدد العاملين خلال السنوات العشر الماضية من 24.3 مليون عامل في عام 2014 إلى 29 مليون عامل في عام 2023.
- 24.3 مليون عامل عام 2014.
- 24.8 مليون عامل عام 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 2%.
- 25.3 مليون عامل عام 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 2.2%.
- 26 مليون عامل عام 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 2.7%.
- 26 مليون عامل عام 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 0.1%.
- 26.1 مليون عامل عام 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 0.4%.
- 26.2 مليون عامل عام 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 0.3%.
- 27.2 مليون عامل عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 3.8%.
- 27.9 مليون عامل عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 2.8%.
- 29 مليون عامل عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 3.7%.
التعليم:
بلغ إنفاق الدولة على التعليم خلال العشر سنوات الماضية 1.4 تريليون جنيه.
- 94.4 مليار جنيه عام 2014 / 2015.
- 99.3 مليار جنيه عام 2015 / 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 5.2%.
- 104 مليار جنيه عام 2016 / 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 4.7%.
- 107.1 مليار جنيه عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 3%.
- 115.7 مليار جنيه عام 2018 / 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 8%.
- 132 مليار جنيه عام 2019 / 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 14.2%.
- 157.6 مليار جنيه عام 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 19.3%.
- 172.6 مليار جنيه خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 9.5%.
- 192.7 مليار جنيه خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 11.6%.
- 229.9 مليار جنيه خلال عام 2023 / 2024 بنسبة ارتفاع قدرها 19.3%.
الصحة:
بلغ إنفاق الدولة على الصحة خلال السنوات العشر الماضية 804.4 مليار جنيه.
- 42.4 مليار جنيه عام 2014 / 2015.
- 45 مليار جنيه عام 2015 / 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 6%.
- 48.9 مليار جنيه عام 2016 / 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 8.9%.
- 54.9 مليار جنيه عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 12.2%.
- 61.8 مليار جنيه عام 2018 / 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 12.5%.
- 73.1 مليار جنيه عام 2019 / 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 18.2%.
- 93.5 مليار جنيه عام 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 28%.
- 108.8 مليار جنيه خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 16.3%.
- 128.1 مليار جنيه خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 17.8%
- 147.9 مليار جنيه خلال عام 2023 / 2024 بنسبة ارتفاع قدرها 15.4%.
الصادرات:
بلغت قيمة الصادرات المصرية خلال العشر سنوات الماضية 325.2 مليار دولار.
- 27.5 مليار دولار عام 2014.
- 22 مليار دولار عام 2015 بنسبة انخفاض قدرها 20.2%.
- 22.5 مليار دولار عام 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 2.3%.
- 26.3 مليار دولار عام 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 16.8%.
- 29.3 مليار دولار عام 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 11.5%.
- 30.5 مليار دولار عام 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 4.1%.
- 29.3 مليار دولار عام 2020 بنسبة انخفاض قدرها 3.9%.
- 43.6 مليار دولار عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 48.8%
- 52.1 مليار دولار عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 19.4%.
- 42.1 مليار دولار عام 2023 بنسبة انخفاض قدرها 19.3%.
إيرادات قناة السويس:
بلغت قيمة إيرادات قناة السويس خلال العشر سنوات الماضية 59.7 مليار دولار.
- 5.37 مليار دولار عام 2013 / 2014.
- 5.36 مليار دولار عام 2014 / 2015 بنسبة انخفاض قدرها 0.1%.
- 5.1 مليار دولار عام 2015 / 2016 بنسبة انخفاض قدرها 4.5%.
- 4.9 مليار دولار عام 2016 / 2017 بنسبة انخفاض قدرها 3.4%.
- 5.7 مليار دولار عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 15.4%.
- 5.7 مليار دولار عام 2018 / 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 0.4%.
- 5.8 مليار دولار عام 2019 / 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 1.3%.
- 5.9 مليار دولار عام 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 1.8%.
- 7 مليارات دولار خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 18.4%.
- 8.8 مليار دولار خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 25.2%.
إيرادات السياحة:
بلغت قيمة إيرادات السياحة خلال العشر سنوات الماضية 82.2 مليار دولار.
- 5.1 مليار دولار عام 2013 / 2014.
- 7.4 مليار دولار عام 2014 / 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 45.3%.
- 3.8 مليار دولار عام 2015 / 2016 بنسبة انخفاض قدرها 48.9%.
- 4.4 مليار دولار عام 2016 / 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 16.2%.
- 9.8 مليار دولار عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 123.9%.
- 12.6 مليار دولار عام 2018 / 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 28.2%.
- 9.9 مليار دولار عام 2019 / 2020 بنسبة انخفاض قدرها 21.6%.
- 4.9 مليار دولار عام 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 50.7%.
- 10.7 مليار دولار خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 121.1%.
- 13.6 مليار دولار خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 26.8%.
السياح:
وصل عدد السائحين الوافدين إلى مصر إلى 90.1 مليون سائح خلال العشر سنوات الماضية.
- 9.5 مليون سائح عام 2013.
- 9.9 مليون سائح عام 2014 بنسبة ارتفاع قدرها 4.4%.
- 9.3 مليون سائح عام 2015 بنسبة انخفاض قدرها 5.6%.
- 5.4 مليون سائح عام 2016 بنسبة انخفاض قدرها 42.1%.
- 8.3 مليون سائح عام 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 53.6%.
- 11.3 مليون سائح عام 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 36.8%.
- 13 مليون سائح عام 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 14.8%.
- 3.7 مليون سائح عام 2020 بنسبة انخفاض قدرها 71.7%.
- 8 مليون سائح عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 117.5%.
- 11.7 مليون سائح عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 46.6%.
تحويلات المصريين:
بلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالخارج بـ 241.5 مليار دولار خلال السنوات العشر الماضية.
- 18.5 مليار دولار عام 2013 / 2014.
- 19.3 مليار دولار عام 2014 / 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 4.4%.
- 17.1 مليار دولار عام 2015 / 2016 بنسبة انخفاض قدرها 11.7%.
- 21.8 مليار دولار عام 2016 / 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 27.7%.
- 26.4 مليار دولار عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 21%.
- 25.2 مليار دولار عام 2018 / 2019 بنسبة انخفاض قدرها 4.7%.
- 27.8 مليار دولار عام 2019 / 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 10.4%.
- 31.4 مليار دولار عام 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 13.2%.
- 31.9 مليار دولار خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 1.6%.
- 22.1 مليار دولار خلال عام 2021 / 2022 بنسبة انخفاض قدرها 30.8%.
الاستثمارات الأجنبية المباشرة:
سجلت قيمة صافي الاستثمارات الأجنبية المباشرة 73 مليار دولار خلال العشر سنوات الماضية.
- 4.2 مليار دولار عام 2013 / 2014.
- 6.4 مليار دولار عام 2014 / 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 52.7%.
- 6.9 مليار دولار عام 2015 / 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 8.7%.
- 7.9 مليار دولار عام 2016 / 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 14.4%.
- 7.7 مليار دولار عام 2017 / 2018 بنسبة انخفاض قدرها 2.7%.
- 8.2 مليار دولار عام 2018 / 2019 بنسبة ارتفاع قدرها 6.7%.
- 7.5 مليار دولار عام 2019 / 2020 بنسبة انخفاض قدرها 9.5%.
- 5.2 مليار دولار عام 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 30%.
- 8.9 مليار دولار خلال عام 2021 / 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 71.4%.
- 10 مليارات دولار خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 12.3%.
الدعم:
بلغت قيمة الدعم المقدم من الدولة 1.7 تريليون جنيه خلال العشر سنوات الماضية.
- 160.1 مليار جنيه عام 2013 / 2014.
- 178.7 مليار جنيه عام 2014 / 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 11.6%.
- 153.9 مليار جنيه عام 2015 / 2016 بنسبة انخفاض قدرها 13.8%.
- 128.5 مليار جنيه عام 2016 / 2017 بنسبة انخفاض قدرها 16.5%.
- 222.1 مليار جنيه عام 2017 / 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 72.8%.
- 214.3 مليار جنيه عام 2018 / 2019 بنسبة انخفاض قدرها 3.5%.
- 171.8 مليار جنيه عام 2019 / 2020 بنسبة انخفاض قدرها 19.8%.
- 140.7 مليار جنيه عام 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 18.1%.
- 138.3 مليار جنيه خلال عام 2021 / 2022 بنسبة انخفاض قدرها 1.7%.
- 148.8 مليار جنيه خلال عام 2022 / 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 7.5%.
أخبار
“زيارة وزير الخارجية الأمريكي إلى القاهرة: دعم للجهود الدبلوماسية وتعزيز الشراكة مع مصر في تحقيق السلام بالشرق الأوسط”
وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى القاهرة اليوم الاثنين في إطار جولة له في المنطقة، بهدف دعم جهود تحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن. هذا ما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية في نبأ عاجل لها.
وينطلق وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في جولته بالمنطقة من مصر، وهي زيارته الثامنة إلى المنطقة منذ بداية النزاع. ومن المقرر أن يتوجه في وقت لاحق اليوم إلى تل أبيب.
من المقرر أن يجري بلينكن محادثات مغلقة في القاهرة أولاً، حيث سيبحث مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي يعتبر شريكًا رئيسيًا للولايات المتحدة في جهود السلام. بعد ذلك، سيتوجه إلى إسرائيل للقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
بلينكن يقوم بالزيارة بهدف تعزيز اقتراح أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو، الذي يسعى من خلاله إلى زيادة الجهود لإنهاء النزاع الذي أسفر عن خسائر كبيرة بين المدنيين قبل انتخابات نوفمبر.
وخلال هذا الحدث يؤكد الدكتور حامد فارس، الأستاذ في دراسات العلاقات الدولية، على أهمية زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى القاهرة، حيث أشار إلى أن هذه الزيارة تحمل دلالات مهمة جداً. يؤكد فارس على أنها تعزز مكانة مصر كدولة رئيسية في العمل على تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط. وأضاف أن مصر تمتلك القدرات والإمكانيات اللازمة للضغط على الأطراف المتصارعة لإيجاد توافقات تؤدي إلى وقف إطلاق النار.
خلال مشاركته في لقاء عبر الإنترنت مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أوضح الدكتور حامد فارس أن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن تهدف إلى دعم جهود مصر والولايات المتحدة في المنطقة لتحقيق السلام وتنفيذ المقترح الأمريكي. كما أشار إلى أن هذا المقترح يواجه معارضة من جانب حكومة الاحتلال الإسرائيلي، التي تفضل تنفيذ المرحلة الأولى فقط وترفض باقي المراحل المقترحة.
وأوضح أيضًا أن المراحل الثانية والثالثة في المقترح الأمريكي ستلعب دورًا رئيسيًا في تحقيق وقف شامل لإطلاق النار وتعزيز التهدئة في المنطقة بشكل عام. أشار إلى أن حل الأزمة في غزة سيساهم في تهدئة الأوضاع على الجبهات المختلفة، بما في ذلك جنوب لبنان، وشمال إسرائيل، وسوريا، والعراق، وحتى على المستوى الدولي. وأكد أن الهدف من هذه الزيارة هو تعزيز التنسيق بين الولايات المتحدة ومصر، مستفيدًا من الشراكة الاستراتيجية بينهما، لوضع رؤية مشتركة تساهم في جلب السلام إلى منطقة الشرق الأوسط.
أخبار
“توجيهات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني حول النظام الجديد للثانوية العامة: مسارات ومستقبل تعليمي متنوع”
في الساعات الأخيرة، أثير جدلاً على وسائل التواصل الاجتماعي حول ما إذا كان سيتم تطبيق النظام الجديد للثانوية العامة اعتبارًا من العام الدراسي المقبل 2024/2025؟
وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نفت تطبيق النظام الجديد للثانوية العامة ابتداءً من العام الدراسي الجديد 2024/2025.
وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور رضا حجازي، أكد أن الوزارة تعمل حاليًا بالتعاون مع وزارة التعليم العالي على إعداد معايير وخطة عمل لتنفيذ النظام الجديد للثانوية العامة.
وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أكد أن نظام الثانوية العامة الجديد لن يُطبق إلا بعد إجراء حوار مجتمعي شامل لتحديد التعديلات اللازمة، وبعد ذلك سيتم عرضه على مجلس الوزراء ومن ثم على مجلس النواب قبل تنفيذه.
وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أوضح أن تطبيق نظام الثانوية العامة الجديد يعتمد على إصدار القانون التشريعي المتعلق به أولاً، وبعد ذلك سيتم إصدار القرار الوزاري الخاص بتفاصيل تنفيذ النظام الجديد، وذلك استنادًا إلى صدور القانون.
وزير التربية والتعليم والتعليم الفني كشف عن أبرز سمات النظام الجديد للثانوية العامة، مؤكدًا أنه لن يتم تقسيمه إلى تخصصات علمي وأدبي، بل سيكون عبارة عن مسارات، حيث يمنح كل مسار التأهيل اللازم لقطاع معين من الكليات.
وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أكد أن ملامح النظام الجديد للثانوية العامة تشمل تعدد الفرص لتحسين أداء الطلاب في الامتحانات، وتوفير مسارات متعددة. كما أشار إلى أن الطلاب سيدرسون المواد المؤهلة لكل قطاع، مع مراعاة احتياجات سوق العمل والوظائف المستقبلية.
وأفاد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بأنه يتم اقتراح إضافة أربعة مسارات في النظام الجديد للثانوية العامة، وهي مسار القطاع الطبي، ومسار القطاع الهندسي، ومسار العلوم الإنسانية، ومسار الذكاء الاصطناعي، وأوضح أن هذه المسارات لن تكون ضمن نظام الثانوية التراكمية.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن كل مسار سيشمل أربع مواد تتماشى مع طبيعة الدراسة، تتضمن مادتين مؤهلتين لقطاعات كليات محددة، ومادتين أساسيتين، وباستخدام هذه المواد، سيختار الطالب القطاع الذي يتناسب مع تخصصه.
وأعرب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن رغبته في الاستفادة من مناهج مدارس النيل في نظام الثانوية العامة الجديد، حيث إنها تعتمد شهادة معتمدة من كامبريدج وقد تمت الموافقة عليها من قبل الدولة المصرية.
- اخبار السينما و الفن10 أشهر ago
كلمات اغنية كايروكي – تلك قضية 2023
- اخبار السينما و الفن11 شهر ago
أثار إعلان فيلم Tiger 3،ضجة كبيرة بسبب مشهد معركة المناشف بين كاترينا كايف و ميشيل لي في الحمام التركي
- اخبار السينما و الفن11 شهر ago
كلمات اغنية حمود الخضر – فلسطين بلادي 2023
- راديو مصر علي الهوا10 أشهر ago
ريهام مصطفى
- شعر و خواطر11 شهر ago
قصيدة غزة عايشه فـي بـحر دم
- اخبار السينما و الفن10 أشهر ago
كلمات اغنية مروان بابلو – ميلوديز 2023
- مما قرأت و اعجبنى11 شهر ago
كيلو السكر فيه كام معلقة ؟ … يوميات ونيس ج٤ – ١٩٩٧
- قصص و روايات11 شهر ago
قصة صليت عارية … قصص رعب كاملة